الأموال
الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 10:07 مـ 21 ربيع آخر 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
النائب أشرف رشاد عثمان يخوض انتخابات مجلس النواب 2025 ضمن «القائمة الوطنية من أجل مصر» بالإسكندرية وزير الاستثمار يشارك بمائدة مستديرة بواشنطن نظمها مجلس الأعمال للتفاهم الدولي (BCIU) إيهاب زكريا: قمة شرم الشيخ ”إثبات قاطع” بأن مصر محور التوازن الإقليمي صندوق النقد:الاقتصاد العالمي يواجه تباطؤًا تحت ضغط الرسوم الجمركية رغم الصمود المرشح الشاب أمير أبو الفتوح يخوض سباق سموحة تحت شعار ”صوت الشباب للمستقبل” حسن الخطيب يبحث مع ماريوت الدولية فرص التوسع باستثماراتها الفندقية في مصر صندوق النقد يرفع توقعاته للاقتصاد العالمي: مرونة رغم العواصف التجارية شراكة استراتيجية بين مهرجان الجونة السينمائي وتاكسي مصر الجوي «آي صاغة»: الذهب يقترب من حاجز 4200 دولار مدفوعًا بتصاعد التوترات التجارية وتوقعات خفض الفائدة «الإسماعيلية للاستثمار العقاري» تطلق مشروع «تمارا هاوس» بوسط القاهرة بالتعاون مع «مجموعة ألكمي» «كونكت هومز» تطلق تطبيق «Connect Homes Freelancers» لدعم الـ«فريلانسرز» في التسويق العقاري اعتماد جامعة العلوم التطبيقية من معهد إدارة المشاريع

سياحة وسيارات

تعرف على قصة إنقاذ معبدي أبو سمبل في ستينات القرن الماضى أشهر المعابد الأثرية الموجودة في مصر

احتفالاً بظاهرة تعامد الشمس بقدس أقداس معبد الملك رمسيس الثاني بأبو سمبل في 22 أكتوبر

تعامد الشمس علي معبد أبو سمبل بأسوان ظاهرة فريدة من نوعها تدل علي براعة المصري القديم في مجال الفلك والعمارة.

كانت تحدث هذه ظاهرة يومي 21 أكتوبر و21 فبراير من كل عام وبعد نقل المعبد على تل ارتفاعه 66 متر، تأخر حدوث الظاهرة 24 ساعة لتصبح 22 أكتوبر و22 فبراير من كل عام.

تتسلل أشعة الشمس خلال التعامد إلى داخل المعبد، لتصل إلى قدس الأقداس، لتشع بنورها لمدة تتراوح مابين 20 و 25 دقيقة، على تمثال الملك رمسيس الثانى وبجواره تماثيل المعبودات رع حور آختي، وآمون، وكذلك المعبود بتاح الذي لا تتعامد الشمس على وجهه حيث اعتبره المصري القديم معبود الظلام.

تم اكتشاف هذه الظاهرة فى عام 1874، عندما رصدت المستكشفة "إميليا إدوارذ" والفريق المرافق لها هذه الظاهرة وتسجيلها فى كتابها المنشور عام 1899 بعنوان "ألف ميل فوق النيل".

يعد معبدي أبو سمبل جزءاً من مواقع التراث العالمي لليونسكو وقد نحت المعبدين كنصب دائم للملك رمسيس الثاني وللملكة نفرتاري، احتفالاً بانتصاره في معركة قادش.