الأموال
الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 10:24 مـ 20 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
مها عبد الرازق: الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا غيرا شكل إدارة العقارات في مصر محمد عبد الحكيم: صفقة ”علم الروم” تؤكد جاذبية السوق العقاري المصري وثقة المستثمرين بالاقتصاد أحمد زغلول: الذكاء الصناعي لم يعد خيارًا في التطوير العقاري بل ضرورة لمواكبة المستقبل حسام الشاهد: أكثر من نصف الأسعار الحالية للعقارات تمثل تكلفة زمن لا تكلفة إنشاء فوز جمال الليثي ورياض أرمانيوس في انتخابات غرفة صناعة الأدوية لدورة 2025-2029 خبراء: السوق المصري يعزز جاذبيته للمستثمرين مع ضرورة تنظيم قطاع التسويق العقاري إيمان المليجي: التمكين الحقيقي للمرأة في العقار ليس شعارات.. بل ترك بصمة وفرص عادلة دليلة الشاعر: دراسة أسلوب حياة العميل أساس تصميم المشروعات العقارية الحديثة الملاذ الآمن: الفضة تواصل الصعود مدعومة بتوقعات خفض الفائدة الأمريكية الرقابة المالية تمنح «بيزنس كوميونتي» ترخصيا لمزاولة نشاط الاشتراك في تأسيس الشركات ماونتن ڤيو السعودية تعزز حضورها بالسوق السعودي وتشارك بمعرض سيتي سكيب شراكة بين تاون رايترز و «عتّابي للتشييد والصناعة» باستثمارات إنشائية 5.1 مليار جنيه

ON Trend

مدافع برشلونة السابق يترك المجد الكروي ويتحول إلى بائع أحذية

جيريمي ماثيو
جيريمي ماثيو

في خطوة مفاجئة، قرر جيريمي ماثيو، المدافع السابق لنادي برشلونة، قلب الصفحة الكروية وبدء حياة جديدة بعيدًا تمامًا عن أضواء الملاعب، حيث يعمل حاليًا بائعًا في متجر أحذية بمدينة بوش دو رون الفرنسية.

اللاعب الفرنسي البالغ من العمر 41 عامًا، والذي حقق 12 بطولة خلال مسيرته الاحترافية أبرزها دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية بقميص البلوجرانا، ظهر مؤخرًا داخل متجر "إنترسبورت"، حيث تعرف عليه بعض المشجعين الذين لم يصدقوا أعينهم.

وكان ماثيو قد اعتزل كرة القدم في عام 2020 بعد رحلة طويلة مع فرق كبرى مثل فالنسيا، برشلونة، وسبورتينج لشبونة، قبل أن يختار التوجه نحو حياة أكثر هدوءًا واستقرارًا، بعيدًا عن صخب النجومية.

وبحسب التقارير، فإن اللاعب يعمل هناك كموظف منذ نهاية مسيرته الرياضية.

الطريف أن ماثيو لا يزال يحتفظ بشغفه بكرة القدم، حيث يشارك على المستوى الهواة مع نادي "لوينس الرياضي" القريب من مسقط رأسه، مما يجعله يجمع بين العمل البسيط ومتعة اللعبة التي لطالما أحبها.

خطوة ماثيو فتحت باب الحديث مجددًا عن ما بعد الاعتزال، وكيف يختار بعض النجوم حياة بعيدة عن الأضواء، في رحلة للبحث عن الذات والراحة النفسية.

موضوعات متعلقة