الأموال
الأربعاء 29 أكتوبر 2025 03:25 مـ 7 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
حسام هيبة: المتحف المصري الكبير محرك رئيسي للتنمية وجذب الاستثمارات وزير المالية يكتب: افتتاح المتحف المصري الكبير استثمار فى المستقبل المستشار أسامة سعد الدين يعلن برنامجه الانتخابي: منزل لكل مواطن.. ورؤية متكاملة لإصلاح القطاع العقاري مالك البهبيتي : برنامج طموح لدعم الشباب وتطوير نادي هليوبوليس بن غاطي تسجل نموا قياسيا في صافي أرباحها بنسبة 145% خلال 9 أشهر الأردن يستعد لشتاء سياحي واعد مع استئناف الرحلات الأوروبية الملحق الأفريقي المؤهل للملحق العالمي لكأس العالم 2026.. الموعد والمنتخبات مؤسسة مصر الخير و إل جي مصر تطلقان مبادرة جديدة بالمنيا وأسيوط لدعم الشباب من الأسر الأكثر احتياجا أركان بالم تطلق مشروع «205 Towers».. أيقونة معمارية جديدة في قلب الشيخ زايد مصر تحقق توافق أفريقي تاريخي حول قواعد المنشأ باتفاقية التجارة الحرة القارية بعد 4 سنوات من المفاوضات ”الجهاز القومى” يضمن جودة خدمات الاتصالات خلال افتتاح المتحف المصرى الكبير هند صبري تعود إلى دراما رمضان 2026 بعمل شعبي مشوّق

عاجل

إسلام بحيري يطالب بعقد مناظرة مع شيخ الأزهر

طالب الباحث إسلام بحيري، مقدم برنامج "مع إسلام"، بمناظرة شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، خلال نظر جلسته اليوم، أمام محكمة القضاء الإداري، التي تنظر وقف برنامجه على "قناة القاهرة والناس"، أو من ينوب عنه لتوضيح إذا كان برنامجه يزدري الأديان، أم لا؟.

وحدد "بحيري" رئيس المحكمة، حكمًا في المناظرة، موضحًا: "إذا ارتأى أنني من خلال المناظرة، أزدري الأديان فليلغي البرنامج إلى الأبد".

وفي سياق مغاير، قال محامي شيخ الأزهر، إن الأزهر، يدافع عن الدين، ولم ينشئ محاكم تفتيش، وإن إسلام بحيري، لم يقرأ الدعوى، ولسنا ضد حرية الرأي أو التعبير عنه، وإنما رفعنا الدعوى لأقواله التي يعاقب عليها القانون، فضلًا عن أنه يتحدى المحكمة، والذي أقوله إن البرنامج سيذاع بحكم محكمة أو بغير.

ووصل "بحيري"، صباح اليوم الأحد، إلى مجلس الدولة؛ لحضور وقائع الدعاوى القضائية المقامة من شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، وآخرين بوقف بث البرنامج "مع إسلام" على فضائية ""القاهرة والناس"، ومنعه من تقديم أي برنامج بذات المضمون على أي قناة وحظر نشر حلقات البرنامج.

وقال شيخ الأزهر في دعواه إن "بحيري" مقدم البرنامج اعتاد التطاول والهجوم على الشريعة الإسلامية والتراث الإسلامي، وتوجيه النقد غير المستند إلى دليل صحيح، والذي يفتقد أدب الحوار واحترام العلماء، مستغلًا حرية التعبير والاتصال المكفولة دستوريًا، في هدم تراث الأمة.