لايم تتفق مع جامعة إسلسكا على تمكين الطلاب ودعم حلول التمويل التعليمي المرن

أعلنت شركة لايم للتمويل الاستهلاكي، أكبر منصة متخصصة في تمويل التعليم بمصر، عن توقيع شراكة استراتيجية مع جامعة إسلسكا ذات الإرث الأكاديمي العريق والحضور العالمي.
وتركز هذه الشراكة على تمكين الأفراد من متابعة الدراسات العليا في مرحلتي الماجستير والدكتوراه من خلال حلول تمويلية مرنة ومبتكرة، تدعم الاستثمار في المستقبل المهني والتعليمي.
حلول تمويلية مرنة مع استرداد نقدي بنسبة 11%
توفر هذه الشراكة خيارات تمويل مخصصة تقلل من التحديات المالية أمام الطلاب الراغبين في استكمال دراساتهم العليا.
وتقدم لايم استردادا نقديا بنسبة 11% على سداد المصروفات الدراسية عبر منصتها المرخصة من الهيئة العامة للرقابة المالية.
كما سيحصل خريجو إسلسكا على عروض حصرية وغير محدودة من الاسترداد النقدي، فيما تشمل المزايا أيضًا طلاب مرحلة البكالوريوس الذين يسددون مصروفاتهم من خلال لايم.
دعم أوسع لمسارات التعليم العالي
قال أحمد محسن، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة لايم: "تمثل شراكتنا مع جامعة إسلسكا خطوة مهمة لتوسيع الوصول إلى التعليم العالي في مصر. مع تزايد الإقبال على برامج الماجستير والدكتوراه، تأتي هذه الشراكة لتلبي الطلب المتنامي.
أضاف: إن مكانة إسلسكا الدولية، التي تعكسها فروعها الخمسة وشبكة تضم أكثر من 18 ألف خريج حول العالم، تجعلها إضافة قوية لشبكة لايم التي تشمل أكثر من 300 مؤسسة تعليمية."
رؤية جامعة إسلسكا للمستقبل
ومن جانبه، أكد الدكتور حسن المليجي، المستشار الأول لرئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للعمليات بجامعة إسلسكا مصر:"اختيارنا لايم كشريك استراتيجي جاء انطلاقًا من ريادتهم في التمويل التعليمي، وضمانهم أن الطموح لا يُعيقه الجانب المادي.
أضاف: من خلال هذه الشراكة، نعيد صياغة مفهوم التعليم في مجال الأعمال لنجهز طلابنا لمستقبل العمل، سواء عبر برامج الماجستير والدكتوراه، أو مسارات البكالوريوس المبتكرة، أو الدبلومات المهنية المتخصصة في مجالات مثل التكنولوجيا المالية والتحول الرقمي والرعاية الصحية."
شراكة استراتيجية لتمكين التعليم في مصر
تسلط هذه الاتفاقية الضوء على دور لايم كأحد أبرز المُمكّنين للتمويل التعليمي في مصر، وعلى مكانة جامعة إسلسكا كشريك رئيسي في تعزيز مسيرة التعليم العالي.
ومن خلال هذا التعاون سيتم فتح آفاق جديدة للطلاب والمهنيين للحصول على مؤهلات أكاديمية عالمية، وإعادة تشكيل مساراتهم المهنية، واستثمار أفضل في مستقبلهم.