الأموال
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 01:26 مـ 21 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
د.سحر نصر: تمكنا من تجهيز 12 قافلة إغاثية بها 25 ألف طن مساعدات عاجلة لأهلنا بفلسطين هيئة الاستثمار تعزز التعاون مع بنك كريدي أجريكول لجذب الاستثمارات الأوروبية «البحر الأحمر الدولية» تفتتح «أمالا».. الوجهة العالمية للرفاهية والاستشفاء مصر الخير و «بساتين» يوقعان برتوكول تعاون لتعزيز التنمية الزراعية وتمكين الشباب شركة Wealth Holding: تعيين الدكتور أحمد سمير الدسوقي رئيسا للقطاع التجاري الصين تستثمر في القطن المصري.. زيارة وفد شركة MINE لمتابعة إنشاء خطوط إنتاج جديدة جمعية المصدرين المصريين: مشاركة غير مسبوقة من المشترين الدوليين في معرض «ديستينيشن أفريكا» المجلس الثقافي البريطاني وشركاؤه يكرمون المعلمين اللاجئين في مصر الفريق أسامة ربيع يبحث سبل التعاون مع هيئة الموانئ البحرية السودانية في مجالات تطوير الموانئ والتدريب الفني الوزير يتفقد قاعة شركات صناعة السيارات ومكوناتها والأجهزة المنزلية بالمعرض ”الزراعة” تواصل حملات المرور والمتابعة لحماية الرقعة الزراعية: إزالة 167 حالة تعدٍي في المهد خلال يومين تعاون مصري بريطاني لدعم البرامج التدريبية وتطوير آليات التفتيش الغذائي

ON Trend

لأول مرة.. إسماعيل الليثي يروي تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة ”ضاضا”

ضاضا و إسماعيل الليثي
ضاضا و إسماعيل الليثي

روى إسماعيل الليثي لأول مرة تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة نجله رضا المشهور بـ "ضاضا"، وذلك أثناء حلوله ضيفا على برنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي د. عمرو الليثي المذاع عبر قناة الحياة.

وقال إسماعيل الليثي: كان عندي فرحين واحد في القاهرة والتاني في المنوفية، وكان معايا ضاضا في العربية عمال يرقص ويهزر ويضحك، روحت أول فرح وقالي مش هخش "هو كان عنده شخصية مستقلة بينه وبين نفسه" مكنش بيحب حد يعامله على أنه طفل صغير، المهم خلصت الفرحين وروحنا وكان فيه سوبر ماركت كبير كده وقالي بابا أقف هنا أجيب حاجة، قولتله هتجيب ايه؟ قالي هجيب حاجة لأخواتي وهجيب حاجة ليا بس بشرط تسيبني أجيب كل اللي نفسي فيه، قولتله هات اللي نفسك فيه المهم نزل وعمل شنطتين لأخواته وعمل شنطة لنفسه.

وتابع: المهم وصلته عند جدته ونام وصحي قالها عايز أفطر عملتله الفطار وفطرته وبعدها قالها عايز أشرب كوباية لبن، فدخلت تعمله، وأثناء ما هي بتعمله كان هو ركب الشباك وجسمه تقل ونزل بدماغه من الدور العاشر للدور التامن عالتكييف، ومن عالتكييف نطره عالسطح اللي في وشنا.

وأضاف: جدته خرجت تدور عليه بصت لقت لمة قد كده في السطح اللي في وشنا جريت عليه وهو كان بيترعش وفي سكرات الموت.

واختتم: الله يرحمه ما يتعزش على اللي خلقه بس الفراق وحش، بيوحشني كتير أوي ومببقاش عارف أعمل ايه وبقعد كتير أكلم نفسي وأقول ياريت كان ربنا خدني أنا وسابه هو.