الأموال
السبت 1 نوفمبر 2025 04:52 مـ 10 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
أبوهميلة: افتتاح المتحف المصري الكبير يعيد لمصر مكانتها السياحية المرموقة عالميا ويزيد الدخل القومي عبدالحميد الوزير: المتحف المصري الكبير محرك استثماري جديد يعيد رسم خريطة عقارات غرب القاهرة محمد منصور: افتتاح المتحف المصري الكبير يجذب مزيدا من الاستثمارات لمنطقة غرب القاهرة الفترة المقبلة هشام طلعت مصطفى: بناء فندق فورسيزون بجوار المتحف الكبير وافتتاحه بعد 3 سنوات المهندسة إيمان الدسوقي تهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بافتتاح المتحف المصري الكبير سويدة: المتحف الكبير يمثل نقطة تحول في استراتيجية مصر السياحية والاقتصادية «العربي لسيدات الأعمال» افتتاح المتحف المصري يجسد عظمة الدولة المصرية في الحفاظ على التراث والحضارة آي صاغة: أسعار الذهب زادت 170 جنيها خلال شهر أكتوبر 2025 محمد البستاني: افتتاح المتحف المصري الكبير نقلة حضارية تعزز الاستثمار العقاري والسياحي ”تيليكوم وادي” تشارك للمرة الأولى في معرض Cairo ICT 2025 بنك saib ينفي ماتردد بشأن توقيع غرامة مالية عليه رئيس حزب الريادة: افتتاح المتحف المصري الكبير اليوم إنجاز تاريخي

مركز الأموال للدراسات

إحتفالا باليوم العالمي للغة العربية..ندوة تناقش ”الأخطاء الشائعة في الكتابة بالعربية”

اليوم العالمي للغة العربية
اليوم العالمي للغة العربية

تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال قطاع المكتبات ورشة عمل بعنوان (الأخطاء اللغوية الشائعة في الكتابة باللغة العربية)، وذلك يوم الاحد الموافق 18 ديسمبر في تمام الساعة الثانية مساءً في قاعة الأغراض المتعددة بقاعة المؤتمرات بالمكتبة.

يقدم الورشة الصحفي الأستاذ حسام مصطفى إبراهيم، كاتب ومؤسس مبادرة (اكتب صح).

ويتم تُنظيم هذه الورشة في إطار الإحتفال باليوم العالمي للغة العربية والتي تشتهر بأنها ركن من أركان التنوع الثقافي للبشرية، فضلا عن أنها تعد من أقدم اللغات السامية، وإحدى أكثر اللغات انتشارًا في العالم، يتحدثها أكثر من 467 مليون نسمة ويتوزع متحدثوها في منطقة الوطن العربي

بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة، وهي من بين اللغات الأربع الأكثر استخدامًا في الإنترنت، وكذلك الأكثر انتشارًا ونموًا متفوقةً على الفرنسية والروسية.

وتأتي الورشة في ضوء اهتمام مكتبة الإسكندرية باللغة العربية وتأكيدًا على تصدرها لقائمة اهتمامات المكتبة؛ حيث تهدف لتسليط الضوء على المساهمات العظيمة التي قدّمتها اللغة العربية للحضارة البشريّة.

ولاسيما عبر فنونها الفريدة من نوعها، وهندستها المعمارية، وأدبها، وخطوطها، فهي قناة لتوجيه المعرفة في العلوم، والفلك، والطب، والفلسفة، والتاريخ، والرياضيات ...إلخ من العلوم.