محمد إسماعيل مرشح النواب عن دائرة بولاق يعقد اليوم مؤتمرا جماهيريا ضخما ويؤكد التزامه بخدمة المواطن
في مشهد انتخابي مليء بالحماس والاهتمام الشعبي، يبرز اسم محمد إسماعيل كأحد أبرز المرشحين لانتخابات مجلس النواب 2025، مستندا إلى رصيد واسع من النجاح الإعلامي والجماهيري.
محمد إسماعيل هو إعلامي وصاحب قناة الحدث اليوم، التي أصبحت منصة جماهيرية مؤثرة في المشهد الإعلامي المصري، تجمع بين المصداقية والطرح الوطني، مما أكسبه قاعدة جماهيرية كبيرة وثقة بين المواطنين.
ولمحمد إسماعيل تاريخ برلماني سابق، حيث شغل عضوية مجلس النواب في دورات سابقة وشارك في لجنة الإسكان، الأمر الذي أكسبه خبرة في التعامل مع الملفات الخدمية والتنموية، وهي أبرز ما يطرحه في برنامجه الانتخابي الحالي الذي يركز على تحسين البنية التحتية والخدمات في بولاق الدكرور، وتعزيز مشاركة الشباب في العمل العام.
ويحظى إسماعيل بمحبة واحترام واسعين في دائرته، بولاق الدكرور، نظرا لقربه من الناس ودعمه الدائم للقضايا المجتمعية والخيرية، إلى جانب مشاركته المستمرة في المبادرات التنموية والخدمية.
يعرف عنه التزامه بقضايا الشباب، وتشجيعه على التعليم والعمل، فضلاً عن دعمه للمواهب الفنية والرياضية من خلال برامج قناته التي أتاحت مساحة للتعبير عن الطاقات المصرية الشابة.
اليوم، يشهد الشارع الانتخابي حدثا ضخما، حيث يعقد محمد إسماعيل مؤتمره الانتخابي الختامي بحضور نخبة من الشخصيات العامة ونجوم الإعلام والفن، وبتشريف الشيخ الإدريسي، في فعالية كبيرة تقام اليوم الاثنين 3 نوفمبر 2025 في تمام الساعة الرابعة والنصف عصرًا بجوار مستشفى بولاق الدكرور العام.
ومن المتوقع أن يشهد المؤتمر حضورا جماهيريا حاشدا يعكس شعبية إسماعيل الكبيرة والتفاف الأهالي حوله، في مشهد يعبر عن دعمهم لما يرونه ممثلا صادقا لطموحاتهم وأصواتهم في البرلمان المقبل.
ويخوض محمد إسماعيل السباق البرلماني برمز المروحة، ورقم 10 في دائرة بولاق الدكرور، مؤكدا أن هدفه الأول هو خدمة المواطن وتحقيق التنمية والعدالة الاجتماعية، تحت شعار "مليونية دعم أخوكم محمد إسماعيل".
وفي دائرته الانتخابية، يحظى محمد إسماعيل بمحبة وتأييد واضحين من المواطنين، الذين يرونه قريبا منهم وصاحب مواقف صادقة.
مشاهد الدعم له عبر مواقع التواصل الاجتماعي والفيديوهات المنتشرة من بولاق الدكرور تعبر عن تقدير الناس لمسيرته، خاصة بعد وصفه من قبل أبناء دائرته بـ "نائب القلوب.
ويؤكد مؤيدوه أن إسماعيل ليس مرشحا يعتمد على الشعارات أو المظاهر، بل على سجل من التواصل والخدمة العامة.
