الأموال
الخميس 3 يوليو 2025 05:36 مـ 7 محرّم 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
زيارة لي تشيانغ إلى القاهرة… محطة استراتيجية في مسار الشراكة الصينية–العربية آي صاغة: أسعار الذهب في مصر ارتفعت 880 جنيهًا بالنصف الأول من 2025 تعيين اللواء أحمد سعد الشاذلي مستشارًا لرئيس الجمهورية للشئون المالية كيف تحركت البورصة المصرية الأسبوع الحالي؟ تباين المؤشرات وانتعاش في التداولات عمرو دياب يطرح أحدث ألبوماته ”ابتدينا” ... تعرف على تفاصيل الأغاني مدبولي يتابع إمدادات الغاز الطبيعي وربط وحدات التغييز العائمة بالشبكة القومية ”وزيرة التضامن” تُشيد بأنشطة ”جمعية رجال أعمال إسكندرية” خلال لقاء بالعلمين تكليف إيهاب الجندي بأمانة السياحة والآثار بحزب الجبهة الوطنية بالإسكندرية حذر في أسواق الذهب وترقب بيانات الوظائف الأمريكية كامل الوزير: طرح 36 مصنعًا بمدينة الجلود بالروبيكي للمنتجات تامة الصنع عبر «مصر الصناعية الرقمية» مجموعة QNB تحتل مكانة متقدمة في تصنيف مجلة ”ذا بانكر” لأفضل 1000 بنك عالميًا لعام 2025 رحيل مفجع.. رونالدو يودع صديقه وجوتا بكلمات مؤلمة

أسواق وريادة أعمال

رئيس شعبة المستوردين يعلن عن مقترحات لتوطين الصناعة ودعم المستهلك وتنشيط السوق

جانب من اللقاء
جانب من اللقاء

قال عماد قناوي عضو مجلس إدارة غرفة القاهرة ورئيس شعبة المستوردين إن دعم الصناعة المحلية هو مطلب رئاسي ووزاري ، وأيضًا مطلب لقطاع الأعمال ، ولكن كيف يتم هذا الدعم هو ما نسعى إلى توضيحه ؛ حتى ندعم صناعتنا بشكل حقيقي ، وهذا عنوان لابد أن نحلله لعدة عناصر ونعمل من خلالها جميعًا ، وسنتناول اليوم عنصرًا واحدًا يعتبر معوقًا للصناع ، وهو أن الصانع يتحمل ضريبة مُضافة بقيمة 14% عن استيراده لمستلزمات إنتاج أو خامات ، وهو لم يبدأ في البيع بعد ومُطالب بـ 14% ضريبة مضافة ، ونقترح أن يتم دعمه من خلال تأخير هذه الضريبة لحين إنتاجه للمنتج ، ويصبح منتجًا تامًا ثم يقوم بيعه ، وهنا يتم تحصيل هذه الضريبة ، وهذا لن يؤثر على الحصيلة بشكل عام ، ولكن سيتأثر توقيتها فقط والمطلب هنا "عندما يحصلها الصانع يقوم بتوريدها وليس توريدها ثم تحصيلها" ، ونشأ هذا المطلب من أننا دولة مستوردة لمعظم الصناعات ، ونحن نريد دعم الصناعة ، خاصة ان هناك استيرادًا لمنتج تام يتم إعفاؤه من جميع الرسوم ويتحمل ضريبة مضافة فقط.

حوافز للمصانع المحلية

وطالب " قناوي" خلال لقائه ببرنامج الشهبندر المُذاع على قناة الحدث اليوم الفضائية تقديم الإعلامي فيصل عبد العاطي بإعطاء حافز للصانع المحلي بأن يكون لديه ميزة تنافسية أكبر بإزالة الـ 14% من على عاتقه ، وبذلك أعطيت له ميزة تنافسية أن يبدأ التصنيع ، خاصة في ظل الاتفاقيات الدولية ؛ لأن عبء الـ 14% الضريبة كبير وهو يمثل قيمة البضاعة المستوردة بجانب قيمة النولون والشحن الخاص بها ، فضلًا عن جميع المصاريف التي تتم في الميناء ، بجانب النقل حتى المخازن ، كل هذا يمثل عبئًا على الصانع ، وما زال مُنتَجه مستلزمًا إنتاجًا وخامة ولم يبدأ في العمل ، وبعض الصناع لابد من تحفيزهم لكي يتجرأ ويبدأ في التصنيع ، وهو لا يدري ما سوف يتم في السوق ولكنه يجتهد ، وبعض المنتجات يمكن ألا تلقي قبولًا في السوق فيقوم بتعديل نفسه ، بحيث أن ينتج منتجات ذات جودة وسعرًا يناسب السوق ، فبعض المصانع تتأخر مبيعاتها فيتحمل عليها ضريبة ، فالحمل كبير على الصانع ولن يؤثر في الحصيلة ولكن يؤثر في الحصيلة وقتيًا فقط ، فإذا لم يبعها أو لم ينجح فيها فبذلك لن تزيد أعباؤه والتي تصل إلى 20% ؛ لأنها عبارة عن الـ 14% وجميع المصروفات الأخرى وهذا رقم كبير ، ولذلك نرجو أن يكون هناك زيادة في النظرة للمنتج المحلي بدعم المنتج وخلق ميزة تنافسية أمام المنتج المُستورد.

دعم المستهلكين

واقترح رئيس شعبة المستوردين تنوع دعم المستهلكين ؛ لأنهم أساس العملية الصناعية والتجارية من خلال تحفيزه بقيمة مادية تفيده عند أخذ فاتورة أي سلعة أو خدمة يتلقاها تعود إليه في صورة خدمة أخرى ، فهذا سيجعله أكثر حرصًا على طلب الفاتورة لأي سلعة أو خدمة يرغب فيها ، وبالتالي سنقوم بإرساء مبدأ الفاتورة لدى السلسلة بالكامل ، ومن هنا نكون قد أدخلنا كافة الحلقات التجارية والصناعية في الضريبة ، وبدلًا من أنها يتم تحصيلها حاليًا رأسيًا أصبحت أفقيًا ، وتتضمن جميع من يصنع أو يتاجر ، وهذا يصب في صالح الحصيلة الضريبية ويخفف العبء والضغط عن شريحة معينة تعمل بشكل رسمي حاليًا دون دخول الشريحة الأخرى غير الرسمية ، وهو ما نطلق علية الضريبة الرأسية ولكن عندما تتضمن كافة الفئات تنتقل إلى مرحلة الضريبة الأفقية التي لا تشكل عبئًا على فئة بعينها ، وهذا معمول به في معظم الدول الخارجية ، مشيرًا إلى ضرورة السعي للوصل إلى مرحلة ألا تُقدم خدمة أو سلعة إلا ويطلب المستهلك النهائي الفاتورة ، وهذا سيحدث بشكل واضح بعد تحفيزه ، على سبيل المثال من خلال نقاط يقوم بتجميعها بفواتير استهلاكه الشهري وليكن مثلًا نسبة حافز 2% ، مع أن تتضمن الفاتورة كتابة اسم المستهلك النهائي ورقم بطاقته ورقم تليفونه وكافة بياناته الشخصية ، وقد يكون هذا المقترح دعمًا لبعض الفئات من متوسطي الدخل التي تسعى الدولة لدعمهم ، وربما تكون أكبر من رقم الدعم الذي يحصل عليه ، بحيث إن جميع مصاريفه يأخذ عليها حافزًا ، حتى وإن حصل في نهاية الشهر على مبلغ 50 أو 100 أو 200 جنيه فهذا شيء جيد جدًا ، وهذا سيؤدي إلى تغيير شكل القاعدة الضريبية من رأسية إلى أفقية وتخفيف تحميل العبء بعض الشيء عن القطاع التجاري والصناعي ، وينشط السوق ونساهم في مرحلة البناء والتنمية التي تمر بها مصر في الفترة الأخيرة ، وهو ما يصب في صالح الاقتصاد القومي المصري.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى02 يوليو 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 49.2937 49.3937
يورو 57.9891 58.1166
جنيه إسترلينى 67.5718 67.7287
فرنك سويسرى 62.1846 62.3186
100 ين يابانى 34.2341 34.3083
ريال سعودى 13.1439 13.1713
دينار كويتى 161.4758 161.8829
درهم اماراتى 13.4195 13.4485
اليوان الصينى 6.8760 6.8905

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5309 جنيه 5286 جنيه $106.91
سعر ذهب 22 4866 جنيه 4845 جنيه $98.00
سعر ذهب 21 4645 جنيه 4625 جنيه $93.55
سعر ذهب 18 3981 جنيه 3964 جنيه $80.18
سعر ذهب 14 3097 جنيه 3083 جنيه $62.37
سعر ذهب 12 2654 جنيه 2643 جنيه $53.46
سعر الأونصة 165115 جنيه 164404 جنيه $3325.35
الجنيه الذهب 37160 جنيه 37000 جنيه $748.39
الأونصة بالدولار 3325.35 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى