الأموال
الخميس 1 مايو 2025 12:03 مـ 3 ذو القعدة 1446 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
«جنى القابضة» و«الأهلي الطبية» توقعان اتفاقية شراكة استراتيجية لدعم الرعاية الصحية شركة «Dahab development» تعلن تسليم وحدات مشروعها «ITC» بالعاصمة الإدارية شركة «ألوها دوت» تطلق منصة «دوت شات» للدفع الإلكتروني والتواصل الاجتماعي والتجارة الإلكترونية في مصر مباريات الخميس 1 مايو 2025.. الزمالك في اختبار صعب أمام المصري و مواجهات قوية قي نصف نهائي الدوري الأوروبي مصر للتأمين تطلق وثيقة تأمين عمال مصر خوفًا من الرسوم الجمركية.. الإبقاء على سعر الفائدة فى اليابان الخميس1-5-2025.... الحديد يتراجع ب 400 جنيها و الأسمنت يرتفع وزير الدولة للإنتاج الحربي: العامل عصب العملية الإنتاجية ونحرص دائما على الاهتمام بالعنصر البشري استقرار أسعار الدواجن والبيض في الأسواق اليوم الخميس 1 مايو 2025 أسعار اللحوم في بداية تعاملات اليوم الخميس 1 مايو 2025 إنتر ميلان يتعادل مع برشلونة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ضبط مسؤول عن مصنع لانتاج الاسمدة والخامات المغشوشة بالجيزة

بنوك وتأمين

ننشر ملخص أداء الاقتصاد العالمي في النصف الأول من عام 2022

سلط تقرير ملخص أداء الاقتصاد العالمي في النصف الأول من عام 2022 الصادر عن البنك المركزي المصري، الضوء على فئات الأصول ومدى حدة تحركاتهم في النصف الأول من العام.

النفط هو الرابح الأكبر

وذكر التقرير أن النفط هو الرابح الأكبر حيث ارتفع بنسبة 44.75% على خلفية الحظر المفروض على النفط الروسي في أعقاب اندلاع الحرب في فبراير.

وأضاف التقرير أن اقتران اختناقات سلاسل التوريد مع ارتفاع أسعار النفط أدى إلى تفاقم أزمة التضخم عالميًا، مما أدى إلى دخول البنوك المركزية في سباق لرفع أسعار الفائدة.

الدولار استفاد من ارتفاع أسعار الفائدة

وأوضح التقرير ان الدولار استفاد من بيئة أسعار الفائدة المرتفعة، حيث زاد الطلب على العملة الأمنة، وهو الأمر الذي أثر من ناحية أخرى على معظم العملات عالية المخاطر الأخرى.

الأسهم الأمريكية تسجل أسوأ أداء نصف سنوي لها منذ 52 عاما

وشهدت الأسهم الأمريكية أسوأ أداء نصف سنوي لها منذ عام 1970 على الأقل بعد الدخول في مرحلة السوق الهابطة مما أدى إلى خسارة المكاسب المرتفعة التي حققتها في عام 2021، كما سجلت الأسهم الأوروبية خسائر كبيرة، حيث تأثرت الاقتصادات الأوروبية بشكل مباشر بالحرب بين روسيا وأوكرانيا، نظرًا لأن روسيا توقفت عن إمدادهم بالغاز والسلع الأساسية الأخرى.

واشتدت معركة الاحتياطي الفيدرالي ضد ارتفاع الأسعار خلال الأشهر الستة الأولى من العام، حيث ثبت أن التضخم ليس مجرد ظاهرة عابرة، بل هو مصدر تهديد.

وتصاعدت قرارات رفع أسعار الفائدة، وكذلك توقعات الأسواق بالقيام برفعها بشكل سريع إلى جانب صعود أرقام التضخم، مما أدى إلى الضغط على سندات الخزانة، وخاصة ذات الأجال القصيرة الأجل الأكثر تأثرا بسعر الفائدة.

ومن المثير للاهتمام أن نلاحظ كيف منع التضخم سندات الخزانة الآمنة من تحقيق مكاسب في وقت مليء بالتوترات العالمية وزيادة حالة عدم اليقين.

وفيما يتعلق بمعجلات التضخم بالأسواق المتقدمة، سجل مؤشر أسعار المستهلك بكل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ومنطقة اليورو أعلى قراءات على مدى عدة عقود نتيجة لتداعيات الحرب المستمرة في أوكرانيا وارتفاع أسعار الطاقة على خلفية إعادة فتح الاقتصاد.

وقد أدى ذلك إلى قيام البنوك المركزية في الأسواق المتقدمة بالبدء في دورة تشديد للسياسات النقدية على مستوى العالم؛ لكبح التضخم المرتفع الذي ثبت أنه أكثر استمرار مما كان متوقعًا في السابق.

وبعدما ثبت أن التضخم ظاهرة مستمرة بشكل أكثر مما كانت تعتقده البنوك المركزية في نهاية عام 2021، ومع إشارة البنوك في الأسواق المتقدمة إلى بدء دورة رفع لأسعار الفائدة لديها، بدأت البنوك المركزية في الأسواق الناشئة إلى رفع أسعار الفائدة الرئيسية بوتيرة قوية في محاولة للسيطرة على ارتفاع الأسعار وحماية عملاتهم الضعيفة من انخفاض قيمتها بشكل متزايد.

البنوك المركزية بالأسواق الناشئة ترفع أسعار الفائدة مابين 25-500 نقطة أساس

وتراوح رفع أسعار الفائدة التي أقرتها البنوك المركزية في الأسواق الناشئة في النصف الأول من 25 إلى 500 نقطة أساس، حيث كانت الأرجنتين وأوكرانيا وسريلانكا هي البلدان الاستثنائية التي شهدت أكبر رفع لأسعار الفائدة بسبب أزماتها الاقتصادية والسياسية.


من ناحية أخرى، تبنت بعض أكبر الاقتصادات في الأسواق الناشئة، كالصين وروسيا وتركيا، سياسة نقدية تيسيرية، حيث خفضت الصين سعر الفائدة القياسي للقروض لدعم اقتصادها المتباطئ، وخفضت روسيا أسعار الفائدةإلى مستويات ما قبل غزوها لأوكرانيا، زاعمة أنها نجت من العقوبات التي فرضها الغرب عليها، بينما أبقت تركيا على أسعار الفائدة الرئيسية كما هي دون تغيير خلال العام على الرغم من ارتفاع التضخم إلى أعلى مستوى له منذ 24 عاما.


وفي أحدث تقرير له عن الآفاق الاقتصادية العالمية، قام البنك الدولي بتحديث توقعاته الاقتصادية، وخفض توقعات النمو العالمي إلى 2.9% في عام 2022، وإلى 3.2% في عام 2023، كما حذر من مخاطر التضخم المصحوب بتباطؤ في النمو.

تفاقم التباطؤ بنمو الاقتصاد العالمي

ولاحظ المحللين الاقتصاديين بالبنك الدولي أن الأضرار الناجمة عن جانحة فيروس كورونا والحرب الروسية - الأوكرانية قد أدت إلى تفاقم التباطؤ بنمو الاقتصاد العالمي.

وفيما يتعلق بنمو الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية، من المتوقع أن يشهدا انخفاضا حادًا في النمو من 6.6% في 2021 إلى 3.4% في 2022، و4.2% في 2023، وهو أدنى بكثير من المتوسط السنوي البالغ 4.8% من 2011 إلى 2019، ومن المتوقع أن ينخفض نمو الناتج المحلي الإجمالي الصيني إلى 4.3% في عام 2022 بعد أن سجل نموًا بنسبة 8.15% في عام 2021.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى30 أبريل 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 50.7467 50.8467
يورو 57.7243 57.8432
جنيه إسترلينى 67.7823 67.9362
فرنك سويسرى 61.4813 61.6398
100 ين يابانى 35.4822 35.5621
ريال سعودى 13.5288 13.5562
دينار كويتى 165.5736 165.9541
درهم اماراتى 13.8150 13.8441
اليوان الصينى 6.9838 6.9984

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5411 جنيه 5389 جنيه $103.88
سعر ذهب 22 4960 جنيه 4940 جنيه $95.23
سعر ذهب 21 4735 جنيه 4715 جنيه $90.90
سعر ذهب 18 4059 جنيه 4041 جنيه $77.91
سعر ذهب 14 3157 جنيه 3143 جنيه $60.60
سعر ذهب 12 2706 جنيه 2694 جنيه $51.94
سعر الأونصة 168314 جنيه 167603 جنيه $3231.12
الجنيه الذهب 37880 جنيه 37720 جنيه $727.18
الأونصة بالدولار 3231.12 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى