الأموال
السبت 3 مايو 2025 12:41 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
كريم عبد العزيز يشعل حماس الجمهور ببوستر ”المشروع X”.. موعد الطرح 21 مايو مادلين طبر تفاجئ الحضور في مهرجان الكاثوليكي للسينما بظهورها بالعكاز.. صورة السعودية تحصل على صفقة صواريخ متطورة من أمريكا بـ 3.5 مليار دولار رحيل وليد مصطفى زوج كارول سماحة عن عمر 53 عامًا أرنولد يقترب من ريال مدريد.. ليفربول يضع شرطين لرحيله المبكر الهلال يطوي صفحة جيسوس بعد 99 مباراة.. و الشلهوب على خط القيادة السبت 3-5-2025... تعرف على أسعار الحديد و الأسمنت السبت الكروي يُشعل الملاعب| نهائي نخبة آسيا .. مصر أمام تنزانيا.. و برشلونة في صدام مع بلد الوليد المصرية العربية للتعمير تطلق أحدث مشروعاتها «HIVE» بمستهدفات بيعية 750 مليون جنيه محافظ بورسعيد ورئيس البورصة المصرية يفتتحان الدورة 11 لمؤتمر البورصة للتنمية البورصة المصرية تنتعش بـ33 مليار جنيه خلال أبريل 2025 ومؤشر الأسهم الصغيرة يتصدر السوق الدولار يتراجع 17 قرشًا الأسبوع الماضي.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 3 مايو 2025

عربي ودولي

”غوتيريس”: إتفاق ”إسطنبول” يحل أزمة الغذاء العالمية ويحمي الدول الفقيرة من المجاعة

غوتيريس
غوتيريس

شهدت مدينة "إسطنبول" في تركيا التوقيع على اتفاق من شأنه أن يفتح طريقا لأحجام كبيرة من الصادرات الغذائية التجارية من ثلاثة موانئ أوكرانية رئيسية في البحر الأسود – أوديسا، تشيرنومورسك ويوجني.

وفي مؤتمر صحفي عُقد في إسطنبول قبل قليل، قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن مما لا شك فيه أن هذا الاتفاق هو "اتفاق للعالم"، وسيخفف العبء عن البلدان النامية التي تقف على حافة الإفلاس وعن السكان الأكثر ضعفا على حافة المجاعة.

وكان السيد غوتيريس قد قطع إجازته للمشاركة في التوقيع على الاتفاق.

وكان البنك الدولي قد حذر من أن الصراع في أوكرانيا سيغرق 95 مليون شخص إضافي في براثن الفقر المدقع، و50 مليونا في جوع شديد هذا العام.

وقال السيد غوتيريس: "سيساعد (الاتفاق) على استقرار أسعار الغذاء العالمية التي كانت بالفعل عند مستويات قياسية حتى قبل الحرب – وهو كابوس حقيقي للبلدان النامية."

وأضاف أن شحن مخزونات الحبوب والأغذية إلى الأسواق العالمية سيساعد على سدّ فجوة الإمدادات الغذائية العالمية وتقليل الضغط على الأسعار المرتفعة.

منارة على البحر الأسود:

وقال السيد غوتيريس: اليوم هناك "منارة أمل على البحر الأسود" موضحا أنها "منارة أمل – منارة إمكانية– منارة ارتياح – في عالم يحتاجها أكثر من أي وقت مضى."

وبحسب المسؤول الأممي، فإن إبرام هذا الاتفاق لم يكن سهلا..قائلا : "منذ اندلاع الحرب، كنت أسلط الضوء على أنه لا يوجد حل لأزمة الغذاء العالمية دون ضمان الوصول العالمي الكامل إلى المنتجات الغذائية الأوكرانية، والسماد والغذاء الروسي."

وأشار إلى أن خطوة اليوم مهمة لتحقيق هذا الهدف، لكنّ الطريق لبلوغها كان طويلا.

وأوضح بالقول: "في نيسان/أبريل، بعد أن استقبلني الرئيس (التركي) رجب طيب إردوغان، التقيتُ بالرئيس (الروسي) بوتين، والرئيس (الأوكراني) زيلينسكي، لاقتراح خطة للحلول. كنا نعمل كل يوم منذ ذلك الحين. وتطلب الأمر جهودا والتزامات هائلة من جميع الأطراف، وأسابيع من مفاوضات على مدار الساعة."

ووجّه كلمة إلى الرئيس التركي أردوغان: "لقد كان التيسير والمثابرة ضروريين خلال كل خطوة من هذه العملية، مشيرا إلى الاعتماد على حكومة تركيا في الحفاظ على دورها الحاسم في المضي قدما".

وقال لممثلي الاتحاد الروسي وأوكرانيا: "لقد قمتم بتذليل العقبات وأبعدتم الخلافات لتمهيد الطريق لمبادرة تخدم المصالح المشتركة للجميع."

وأشار إلى أن تعزيز رفاهية الإنسانية كان القوة الدافعة لهذه المحادثات. وقال: "لم يكن السؤال ما الأمر الجيد لهذا الطرف أو ذاك، كان التركيز على ما هو أكثر أهمية لشعوب عالمنا."

مركز تنسيق مشترك :

وشدد الأمين العام للأمم المتحدة على أن هذا "الإلتزام والتفاني" أكثر أهمية اليوم، وقال: "يجب تنفيذ هذه المبادرة بالكامل، لأن العالم في أمس الحاجة إليها لمواجهة أزمة الغذاء العالمية."

كما تعهد بالتزام الأمم المتحدة في هذا السياق. وقال: "سنظل منخرطين بشكل وثيق في العمل من أجل نجاح الاتفاق، إننا نعمل على تكثيف الجهود لضمان أن تكون الأمم المتحدة في وضع يمكنّها من الوفاء بالتزاماتها."

وأعرب عن امتنانه للجهود التي قام به فريقا العمل التابعان للأمم المتحدة اللذان طّورا نهجا موازيا ومتماسكا ومنسقا، أحدهما كان بقيادة مارتن غريفيثس، وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، بما في ذلك المنظمة البحرية الدولية – وركز على شحن الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود.

وقال: "اليوم، نعلن عن إنشاء مركز تنسيق مشترك لرصد تنفيذ مبادرة البحر الأسود."

أما فريق العمل الثاني فكان بقيادة السيدة ربيكا غرينسبان، الأمينة العامة للأونكتاد، وقد ركز على تيسير الوصول دون عوائق إلى الأغذية والأسمدة القادمة من الاتحاد الروسي إلى الأسواق العالمية، كما أسفر عن اتفاق.

وقال السيد غوتيريس: "إنني أحث جميع الأطراف على ألا تدخر وسعا لتنفيذ التزاماتها. يجب علينا ألا ندخر جهدا من أجل إحلال السلام."

وأشار إلى أن هذا الاتفاق غير مسبوق بين طرفين منخرطين في صراع دموي. "لكنّ هذا الصراع مستمر. فالناس يموتون كل يوم. والقتال يحتدم كل يوم."

وقال في ختام كلمته إن منارة الأمل تتألق في البحر الأسود بفضل الجهود الجماعية للكثيرين: "في هذه الأوقات العصيبة والمضطربة للمنطقة والعالم، دعوا هذه المنارة ترشد الطريق نحو تخفيف المعاناة الإنسانية وتأمين السلام."

"غوتيريس":

إتفاق "إسطنبول" يحل أزمة الغذاء العالمية ويحمي الدول الفقيرة من المجاعة

كتب: علي عليوه

شهدت مدينة "إسطنبول" في تركيا التوقيع على اتفاق من شأنه أن يفتح طريقا لأحجام كبيرة من الصادرات الغذائية التجارية من ثلاثة موانئ أوكرانية رئيسية في البحر الأسود – أوديسا، تشيرنومورسك ويوجني.

وفي مؤتمر صحفي عُقد في إسطنبول قبل قليل، قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن مما لا شك فيه أن هذا الاتفاق هو "اتفاق للعالم"، وسيخفف العبء عن البلدان النامية التي تقف على حافة الإفلاس وعن السكان الأكثر ضعفا على حافة المجاعة.

وكان السيد غوتيريش قد قطع إجازته للمشاركة في التوقيع على الاتفاق.

وكان البنك الدولي قد حذر من أن الصراع في أوكرانيا سيغرق 95 مليون شخص إضافي في براثن الفقر المدقع، و50 مليونا في جوع شديد هذا العام.

وقال السيد غوتيريش: "سيساعد (الاتفاق) على استقرار أسعار الغذاء العالمية التي كانت بالفعل عند مستويات قياسية حتى قبل الحرب – وهو كابوس حقيقي للبلدان النامية."

وأضاف أن شحن مخزونات الحبوب والأغذية إلى الأسواق العالمية سيساعد على سدّ فجوة الإمدادات الغذائية العالمية وتقليل الضغط على الأسعار المرتفعة.

منارة على البحر الأسود:

وقال السيد غوتيريش: اليوم هناك "منارة أمل على البحر الأسود" موضحا أنها "منارة أمل – منارة إمكانية– منارة ارتياح – في عالم يحتاجها أكثر من أي وقت مضى."

وبحسب المسؤول الأممي، فإن إبرام هذا الاتفاق لم يكن سهلا..قائلا : "منذ اندلاع الحرب، كنت أسلط الضوء على أنه لا يوجد حل لأزمة الغذاء العالمية دون ضمان الوصول العالمي الكامل إلى المنتجات الغذائية الأوكرانية، والسماد والغذاء الروسي."

وأشار إلى أن خطوة اليوم مهمة لتحقيق هذا الهدف، لكنّ الطريق لبلوغها كان طويلا.

وأوضح بالقول: "في نيسان/أبريل، بعد أن استقبلني الرئيس (التركي) إردوغان، التقيتُ بالرئيس (الروسي) بوتين، والرئيس (الأوكراني) زيلينسكي، لاقتراح خطة للحلول. كنا نعمل كل يوم منذ ذلك الحين. وتطلب الأمر جهودا والتزامات هائلة من جميع الأطراف، وأسابيع من مفاوضات على مدار الساعة."

ووجّه كلمة إلى الرئيس التركي أردوغان: "لقد كان التيسير والمثابرة ضروريين خلال كل خطوة من هذه العملية، مشيرا إلى الاعتماد على حكومة تركيا في الحفاظ على دورها الحاسم في المضي قدما".

وقال لممثلي الاتحاد الروسي وأوكرانيا: "لقد قمتم بتذليل العقبات وأبعدتم الخلافات لتمهيد الطريق لمبادرة تخدم المصالح المشتركة للجميع."

وأشار إلى أن تعزيز رفاهية الإنسانية كان القوة الدافعة لهذه المحادثات. وقال: "لم يكن السؤال ما الأمر الجيد لهذا الطرف أو ذاك، كان التركيز على ما هو أكثر أهمية لشعوب عالمنا."

مركز تنسيق مشترك :

وشدد الأمين العام للأمم المتحدة على أن هذا "الالتزام والتفاني" أكثر أهمية اليوم، وقال: "يجب تنفيذ هذه المبادرة بالكامل، لأن العالم في أمس الحاجة إليها لمواجهة أزمة الغذاء العالمية."

كما تعهد بالتزام الأمم المتحدة في هذا السياق. وقال: "سنظل منخرطين بشكل وثيق في العمل من أجل نجاح الاتفاق، إننا نعمل على تكثيف الجهود لضمان أن تكون الأمم المتحدة في وضع يمكنّها من الوفاء بالتزاماتها."

وأعرب عن امتنانه للجهود التي قام به فريقا العمل التابعان للأمم المتحدة اللذان طّورا نهجا موازيا ومتماسكا ومنسقا، أحدهما كان بقيادة مارتن غريفيثس، وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، بما في ذلك المنظمة البحرية الدولية – وركز على شحن الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود.

وقال: "اليوم، نعلن عن إنشاء مركز تنسيق مشترك لرصد تنفيذ مبادرة البحر الأسود."

أما فريق العمل الثاني فكان بقيادة السيدة ربيكا غرينسبان، الأمينة العامة للأونكتاد، وقد ركز على تيسير الوصول دون عوائق إلى الأغذية والأسمدة القادمة من الاتحاد الروسي إلى الأسواق العالمية، كما أسفر عن اتفاق.

وقال السيد غوتيريش: "إنني أحث جميع الأطراف على ألا تدخر وسعا لتنفيذ التزاماتها. يجب علينا ألا ندخر جهدا من أجل إحلال السلام."

وأشار إلى أن هذا اتفاق غير مسبوق بين طرفين منخرطين في صراع دموي. "لكنّ هذا الصراع مستمر. فالناس يموتون كل يوم. والقتال يحتدم كل يوم."

وقال في ختام كلمته إن منارة الأمل تتألق في البحر الأسود بفضل الجهود الجماعية للكثيرين: "في هذه الأوقات العصيبة والمضطربة للمنطقة والعالم، دعوا هذه المنارة ترشد الطريق نحو تخفيف المعاناة الإنسانية وتأمين السلام."

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى30 أبريل 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 50.7467 50.8467
يورو 57.7243 57.8432
جنيه إسترلينى 67.7823 67.9362
فرنك سويسرى 61.4813 61.6398
100 ين يابانى 35.4822 35.5621
ريال سعودى 13.5288 13.5562
دينار كويتى 165.5736 165.9541
درهم اماراتى 13.8150 13.8441
اليوان الصينى 6.9838 6.9984

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5303 جنيه 5280 جنيه $104.18
سعر ذهب 22 4861 جنيه 4840 جنيه $95.50
سعر ذهب 21 4640 جنيه 4620 جنيه $91.16
سعر ذهب 18 3977 جنيه 3960 جنيه $78.13
سعر ذهب 14 3093 جنيه 3080 جنيه $60.77
سعر ذهب 12 2651 جنيه 2640 جنيه $52.09
سعر الأونصة 164937 جنيه 164226 جنيه $3240.34
الجنيه الذهب 37120 جنيه 36960 جنيه $729.25
الأونصة بالدولار 3240.34 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى