الأموال
الأحد 9 نوفمبر 2025 05:39 صـ 18 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
رئيس الرقابة المالية: مستمرون في تطوير التشريعات المالية غير المصرفية لخلق بيئة حاضنة للابتكار برعاية «مؤسسة مصر الخير».. 4500 شاب يشاركون بختام فعاليات بطولة «تحدي الروبوتات 2025» «أريفا للتطوير» راعيا للنسخة الثالثة من مؤتمر «TBL – The Broker League» لتعزز ريادتها بالسوق العقاري «إمباير ستيت للتطوير» راعيًا للحدث العالمي لحملة « Hope Giver Campaign » المقامة لأول مرة بمصر أرضك للتطوير العقاري تتوسع بشرق القاهرة وتستعد لإطلاق مشروع جديد مع المجتمعات العمرانية فانتدج للتنمية العمرانية تطلق عروضا حصرية على مشروع M Signature خلال مشاركتها بمعرض Bayty بالرياض هيل إنترناشيونال شريكا إستراتيجيا فى المشروعات القومية العملاقة فى مصر آي صاغة: الذهب يستقر محليا رغم ضغوط الإغلاق الحكومي الأمريكي وتذبذب الأسواق العالمية وزير الرى : التعامل مع إرتفاع مناسيب مياه البحر نتيجة تغير المناخ بالبحر المتوسط التمثيل التجاري يروج للفرص الاستثمارية في مصر خلال المشاركة في المؤتمر البولندي الأفريقي بوارسو وزير الزراعة يحيل مسؤولي 4 جمعيات زراعية وموظفين عموميين للنيابة العامة في 4 محافظات وزارة المالية و جهاز تنمية المشروعات ينفذان خطة طموحة لدعم رواد الاعمال و قطاع المشروعات المتوسطة والصغيرة و متناهية الصغر

بنوك وتأمين

اليورو يتعادل مع الدولار الأمريكي ويهبط لأدنى مستوى في 20 عاما

اليورو مقابل الدولار
اليورو مقابل الدولار

اقترب من مستوى التعادل مع الدولار الأمريكي خلال تعاملات اليوم الاثنين 11 يوليو 2022، بالتزامن مع تخوفات من الركود الاقتصادي لمنطقة اليورو بفعل أزمة الطاقة.

توقعات رفع الفائدة الأمريكي تدعم ارتفاع الدولار

ودعم ارتفاع الدولار الأمريكي توقعات بقيام مجلس الاحتياطي الاتحادي برفع أسعار الفائدة بوتيرة أسرع بالمقارنة مع باقي البنوك المركزية.

اليورو يساوي دولارا واحدا

ونزل سعر اليورو 1.29 % اليوم ليسجل 1.0056 مقابل الدولار، وهو يعد أدنى مستوى له منذ نحو 20 عاما تحديدا منذ ديسمبر 2002 .

وقفز سعر الدولار أمام سلة من العملة الرئيسية بنسبة 1% ليسجل مؤشر الدولار الأمريكي 108.14 المستوى الأقوى له منذ أكتوبر 2002 .

لماذا ينهار اليورو؟

تعد دول أوروبا هي الأكثر تأثرا بتداعيات الحرب الروسية الأوكرانية والتي ستؤدي حتما إلى ركود طويل وعميق بحسب توقعات الخبراء.

يقع البنك المركزي الأوروبي في موقف صعب للغاية خاصة مع محاولاته لكبح جماح التضخم حيث يستهدف زيادة تكاليف الاقتراض لأول مرة منذ عام 2011.

بالمقابل يواصل الاحتياطي الفيدرالي الأميركي رفع أسعار الفائدة بوتيرة متسارعة مما جعل عائد سندات الخزانة الأميركية أعلى كثيرا من عائد ديون أوروبا الأمر الذي جعل شهية المستثمرين تتجه للدولار بدلا من اليورو.