الأموال
الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 09:19 مـ 27 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
مشاركة ناجحة لمدرسة ماونتن ڤيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية بمعرض TransMEA 2025 آي صاغة: تراجع طفيف في أسعار الذهب في مصر وعالميا اليوم الثلاثاء «صناع الخير» تنظم قافلة طبية جديدة ضمن مبادرة «عينيك في عنينا» لتقديم الكشف والعلاج بالمنوفية البنك الأهلي المصري يحصد جائزتين عالميتين في جوائز Élan 2025 أرض السلام منصة جديدة لتألق الشاذلي عالمياً المرشح أمير أبو الفتوح يواصل اللقاءات الناجحة مع أعضاء الجمعية العمومية بنادى سموحة المصرف المتحد يحصد جائزة التميز في المسئولية المجتمعية من الهيئة العامة للاستثمار رئيس هيئة الرقابة المالية يلقي الكلمة الرئيسية بالمؤتمر العام لهيئة الخدمات المالية في مالطا تكريم ”الجمعية المصرية للتأمين التعاوني” بملتقى شرم الشيخ رانديفو السابع تقديرًا لدعمها للبحث العلمي وتطوير كوادر القطاع هواوي كلاود مصر تتعاون مع ويلزي المالية القابضة لتعزيز قدراتها بالتكنولوجيا المالية فوز 4 مرشحين في فئة المنشآت الصغيرة يتصدر نتائج انتخابات غرفة الأخشاب والأثاث ”المسعود للطاقة” تستعرض حلولها المتطورة لتعزيز موثوقية الطاقة في معرض دبي للطيران 2025

مركز الأموال للدراسات

نيفين عبد الخالق: تعزيز التعاون المصري الفرنسي في مجالات التعليم ”ضرورة” لتنمية افريقيا

د.نيفين عبد الخالق
د.نيفين عبد الخالق


أكدت الدكتورة نيفين عبد الخالق عضو مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال المصريين وعميد كلية التعليم المستمر بجامعة النيل، أهمية استغلال زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون للقاهرة في بناء شراكات جديدة لدعم مشروعات التعليم والبحث العلمي المشتركة بين مصر وفرنسا وعلى نطاق أوسع لتشمل اكبر استفادة للبلدان الافريقية حيث تعد ضرورة لتحقيق التنمية في أفريقيا.

واضافت "عبدالخالق" أن التعليم والبحث العلمي يعد ركيزة أساسية لضمان استمرار الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر وأوروبا، مشيرة إلى أن هناك فرص ومجالات واعدة في مشروعات التعليم والبحث العلمي مع دول الاتحاد الأوروبي وخاصة فرنسا تسهم في تطوير التعليم في مصر.

ولفتت إلى أهمية تشجيع الاستثمار في إقامة المدارس الفنية والجامعات الفرنسية وتطوير المناهج والبرامج التعليمية المبتكرة، خاصةً في المجالات ذات الأولوية لخطة مصر للتنمية المستدامة في مجالات الزراعة والطاقة، والمياه، والعلوم الصحية، والذكاء الاصطناعي إلى جانب الاعتماد، والاعتراف المتبادل في المجال الأكاديمي.

كما أشارت إلى ضرورة تبادل الخبرات مع دول الاتحاد الأوروبي في دمج التقنيات الحديثة، والذكاء الاصطناعي في في المنظومة التعليمية، إلى جانب دعم الابتكار وريادة الأعمال عبر تعزيز دور حاضنات الأعمال ومراكز الابتكار داخل الجامعات، وتشجيع الطلاب على تحويل أفكارهم إلى مشروعات تنموية.