الأموال
الثلاثاء 21 أكتوبر 2025 01:11 مـ 28 ربيع آخر 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
التمثيل التجاري المصري ينظم زيارة ناجحة لوزير الاستثمار إلى اشنطن “رجال الأعمال”: 90 بنكًا أفريقيًا يشاركون في منصة التجارة الرقمية لتعزيز الصادرات المصرية ”VQ Communications” تعلن عن شراكتها الإستراتيجية مع ”CONNECT-PS” لتعزيز خدمات التعاون الرقمية الهوبي يبحث تعزيز التعاون المصري السويسري استعدادًا للمنتدى الاقتصادي كل ما تريد معرفته عن موعد افتتاح المتحف المصري الكبير 2025 وأسعار الدخول للجمهور «مصر الخير» توقع بروتوكول تعاون مع «كير مصر» و«إنقاذ الطفولة» لتنمية المنظمات الأهلية “هو اختارني أنا مش الأضواء”.. أمينة خليل تتحدث عن زواجها من أحمد زعتر وحلم الأمومة بعد سرقة تاجها من متحف اللوفر.. من هي الإمبراطورة أوجيني التي أسرَت قلب نابليون الثالث؟ ”بقيت أفكر في نفسي بس”.. هنا الزاهد تكشف أسرار حياتها بعد التغير الكبير وچود للتطوير العقاري تعلن انطلاق أعمالها رسميًا في مصر بخطة استثمارية تصل لـ15.5 مليار جنيه “سخنة 360”.. مدينة صناعية متكاملة تستقطب الاستثمارات العالمية في قطاع النسيج قرارات جديدة لتسهيل تسجيل إضافات الأعلاف ومد صلاحيتها لخمس سنوات

مركز الأموال للدراسات

نيفين عبد الخالق: تعزيز التعاون المصري الفرنسي في مجالات التعليم ”ضرورة” لتنمية افريقيا

د.نيفين عبد الخالق
د.نيفين عبد الخالق


أكدت الدكتورة نيفين عبد الخالق عضو مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال المصريين وعميد كلية التعليم المستمر بجامعة النيل، أهمية استغلال زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون للقاهرة في بناء شراكات جديدة لدعم مشروعات التعليم والبحث العلمي المشتركة بين مصر وفرنسا وعلى نطاق أوسع لتشمل اكبر استفادة للبلدان الافريقية حيث تعد ضرورة لتحقيق التنمية في أفريقيا.

واضافت "عبدالخالق" أن التعليم والبحث العلمي يعد ركيزة أساسية لضمان استمرار الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر وأوروبا، مشيرة إلى أن هناك فرص ومجالات واعدة في مشروعات التعليم والبحث العلمي مع دول الاتحاد الأوروبي وخاصة فرنسا تسهم في تطوير التعليم في مصر.

ولفتت إلى أهمية تشجيع الاستثمار في إقامة المدارس الفنية والجامعات الفرنسية وتطوير المناهج والبرامج التعليمية المبتكرة، خاصةً في المجالات ذات الأولوية لخطة مصر للتنمية المستدامة في مجالات الزراعة والطاقة، والمياه، والعلوم الصحية، والذكاء الاصطناعي إلى جانب الاعتماد، والاعتراف المتبادل في المجال الأكاديمي.

كما أشارت إلى ضرورة تبادل الخبرات مع دول الاتحاد الأوروبي في دمج التقنيات الحديثة، والذكاء الاصطناعي في في المنظومة التعليمية، إلى جانب دعم الابتكار وريادة الأعمال عبر تعزيز دور حاضنات الأعمال ومراكز الابتكار داخل الجامعات، وتشجيع الطلاب على تحويل أفكارهم إلى مشروعات تنموية.