الأموال
السبت 15 نوفمبر 2025 11:48 مـ 24 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
أكثر من 600 شركة عقارية في الشرق الأوسط تعتمد على بروفيت والمنصة تثبت مكانتها كأقوى نظام CRM بالمنطقة طارق شكري رئيسا لمجلس أمناء «The Best in Business» في نسخته الثانية المهندس أمير أبو الفتوح يعلن عدم الدخول في أي قوائم انتخابية بنادي سموحة الرياضى منصة منيوهات السعودية تدخل السوق المصري عبر شراكة استراتيجية مع إنزوكس جهاز تنمية المشروعات يشارك في مؤتمر ( كاريرها) لدعم المرأة و الفتاة المصرية في اقامة مشروعات متوسطة و صغيرة تفاصيل لقاء وزير المالية مع نائب رئيس البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية بالبرازيل آي صاغة: الذهب يتراجع تحت ضغط جني الأرباح وتشديد لهجة الفيدرالي الأمريكي تايجر العقارية تنجز بنجاح تسليم مشروع أبراج كلاود في مثلث قرية جميرا بدبي منيا القمح تنتفض حبا لخالد مشهور استقبال اسطوري وحشود بالالاف تبايع رمز الكف حسن عبداللطيف: إلغاء تراخيص شركات وجميعات للتنمويل متناهي الصغر تجبر القطاع على الحوكمة الرشيدة شركة مصر العظمى «GEDICO» تبدأ تنفيذ مشروع Nebu Business Court باستثمارات 3 مليارات جنيه ”ايجيبت تراست” تقدم سلسلة ندوات تفاعلية في CAIRO ICT 2025

مركز الأموال للدراسات

نيفين عبد الخالق: تعزيز التعاون المصري الفرنسي في مجالات التعليم ”ضرورة” لتنمية افريقيا

د.نيفين عبد الخالق
د.نيفين عبد الخالق


أكدت الدكتورة نيفين عبد الخالق عضو مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال المصريين وعميد كلية التعليم المستمر بجامعة النيل، أهمية استغلال زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون للقاهرة في بناء شراكات جديدة لدعم مشروعات التعليم والبحث العلمي المشتركة بين مصر وفرنسا وعلى نطاق أوسع لتشمل اكبر استفادة للبلدان الافريقية حيث تعد ضرورة لتحقيق التنمية في أفريقيا.

واضافت "عبدالخالق" أن التعليم والبحث العلمي يعد ركيزة أساسية لضمان استمرار الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر وأوروبا، مشيرة إلى أن هناك فرص ومجالات واعدة في مشروعات التعليم والبحث العلمي مع دول الاتحاد الأوروبي وخاصة فرنسا تسهم في تطوير التعليم في مصر.

ولفتت إلى أهمية تشجيع الاستثمار في إقامة المدارس الفنية والجامعات الفرنسية وتطوير المناهج والبرامج التعليمية المبتكرة، خاصةً في المجالات ذات الأولوية لخطة مصر للتنمية المستدامة في مجالات الزراعة والطاقة، والمياه، والعلوم الصحية، والذكاء الاصطناعي إلى جانب الاعتماد، والاعتراف المتبادل في المجال الأكاديمي.

كما أشارت إلى ضرورة تبادل الخبرات مع دول الاتحاد الأوروبي في دمج التقنيات الحديثة، والذكاء الاصطناعي في في المنظومة التعليمية، إلى جانب دعم الابتكار وريادة الأعمال عبر تعزيز دور حاضنات الأعمال ومراكز الابتكار داخل الجامعات، وتشجيع الطلاب على تحويل أفكارهم إلى مشروعات تنموية.