الأموال
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 02:13 صـ 21 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
مها عبد الرازق: الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا غيرا شكل إدارة العقارات في مصر محمد عبد الحكيم: صفقة ”علم الروم” تؤكد جاذبية السوق العقاري المصري وثقة المستثمرين بالاقتصاد أحمد زغلول: الذكاء الصناعي لم يعد خيارًا في التطوير العقاري بل ضرورة لمواكبة المستقبل حسام الشاهد: أكثر من نصف الأسعار الحالية للعقارات تمثل تكلفة زمن لا تكلفة إنشاء فوز جمال الليثي ورياض أرمانيوس في انتخابات غرفة صناعة الأدوية لدورة 2025-2029 خبراء: السوق المصري يعزز جاذبيته للمستثمرين مع ضرورة تنظيم قطاع التسويق العقاري إيمان المليجي: التمكين الحقيقي للمرأة في العقار ليس شعارات.. بل ترك بصمة وفرص عادلة دليلة الشاعر: دراسة أسلوب حياة العميل أساس تصميم المشروعات العقارية الحديثة الملاذ الآمن: الفضة تواصل الصعود مدعومة بتوقعات خفض الفائدة الأمريكية الرقابة المالية تمنح «بيزنس كوميونتي» ترخصيا لمزاولة نشاط الاشتراك في تأسيس الشركات ماونتن ڤيو السعودية تعزز حضورها بالسوق السعودي وتشارك بمعرض سيتي سكيب شراكة بين تاون رايترز و «عتّابي للتشييد والصناعة» باستثمارات إنشائية 5.1 مليار جنيه

عاجل

اليوم .. البرلمان العربي يجتمع بالقاهرة لدعم فلسطين

البرلمان العربي
البرلمان العربي

تنطلق اليوم السبت أعمال المؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية بمقر جامعة الدول العربية في القاهرة، في تجمع برلماني استثنائي يعكس وحدة الصف العربي، بمشاركة واسعة من ممثلي الدول العربية، ووسط أجواء يطغى عليها الشعور بالمسؤولية تجاه القضية الفلسطينية.

بقرار حاسم من اللجنة التحضيرية برئاسة محمد أحمد اليماحي، تقرر أن يكون المؤتمر مكرسًا بالكامل لدعم صمود الشعب الفلسطيني ورفض محاولات تهجيره من أرضه، في لحظة تعتبر مفصلية في تاريخ القضية الفلسطينية، يؤكد البرلمان العربي موقفه الراسخ ضد أي محاولات لتصفية حقوق الفلسطينيين.

مشروع الوثيقة البرلمانية العربية الموحدة

وفي خطوة عملية تعكس وحدة الموقف العربي، ناقشت اللجنة التحضيرية مشروع "الوثيقة البرلمانية العربية الموحدة" التي تؤكد على رفض مخططات التهجير والضم، ودعم الفلسطينيين للبقاء على أرضهم، ومن المقرر أن يتم اعتماد هذه الوثيقة خلال جلسات المؤتمر اليوم، لتكون رسالة عربية واضحة للعالم بأسره.

يأتي هذا الاجتماع في ظل تصاعد التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية، ليؤكد أن البرلمان العربي ليس مجرد منصة حوار، بل قوة داعمة لصمود الفلسطينيين، وسند في مواجهة الضغوط السياسية والإنسانية، ويعكس القرار بعدم طرح أي وثائق أخرى على جدول الأعمال جدية التوجه العربي في هذه اللحظة الحاسمة.