الأموال
الأحد 23 نوفمبر 2025 01:08 مـ 2 جمادى آخر 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
«صناع الخير» تنتهي من تقديم الخدمات الصحية في 60 قرية ضمن مبادرة «عينيك في عنينا» «أرقى» تختتم جولة ناجحة في الخليج.. وتستعد لمحطات جديدة في السعودية والكويت الليلة وغدا.. رؤية جديدة لجابرييل جارسيا ماركيز في معهد ثربانتس بالقاهرة والإسكندرية شركة إنجازات تحصد جائزة «EEA 2025» عن شراكتها الرائدة مع نستله في بناء منظومة توريد مستدامة ماريوت بونفوي: المصريون يقضون 7 عطلات سنويا في 2026.. و77% يعتمدون على الذكاء الاصطناعي في الحجز كلودمانيا «Cloudmania» تفوز بجائزة شريك مايكروسوفت في مصر لعام 2025 سي آي كابيتال: تغطية الاكتتاب في صندوق «جولد مصر» بأكثر من 225% وزير الاستثمار: انخفاض العجز في الميزان التجاري بقيمة 5.51 مليار دولار بأول 10 شهور من 2025 «آي صاغة» الذهب يتراجع محليًا وعالميًا وسط تحولات حادة في توقعات الفائدة أوبيلا تحقق خطوة محورية مع اعتماد SBTi لهدفها بالوصول إلى صافي انبعاثات صفري شركة Nawy Shares تحصل على موافقة الرقابة المالية لتدشين صندوق الاستثمار العقاري القوات المسلحة وهيئة الاستثمار يعلنان خطة ترويج كبرى لفرص الاستثمار بمدينة الجلالة

عقارات

أحمد العدوي: القطاع العقاري مر بجميع المتغيرات خلال العامين الماضيين

The Investor.. Real Estate
The Investor.. Real Estate

قال المهندس أحمد العدوي، الرئيس التنفيذي لشركة إنرشيا للتنمية العقارية، إن البنوك أصبح لديها دراية قوية بقوة القطاع العقاري الذي مر خلال العامين الماضيين بالعديد من التطورات، مؤكداً أن هناك دعم من البنوك لكن لا تزال هناك تحديات.

جاء ذلك خلال الجلسة الأولى لمؤتمر «The Investor.. Real Estate» الذي تنظمه شركة بلاك دايموند تحت شعار «المؤسسات المالية غير المصرفية.. روافد تمويلية للتنمية العمرانية».

أضاف أن المشكلة في أن المشروعات مرتبطة بشيكات العملاء والتي تعني أن يكون البيع أولا ما يجعل المطور يتحمل تغير التكاليف في سنوات التنفيذ، موضحًا أن مشكلة التمويل المصرفي وغير المصرفي تتمثل في الفائدة، وكذلك مشكلة تعريف العميل الذي يتم قبوله.

وشدد العدوي، على أن فلسفة التمويل العقاري تحتاج للتغيير في مصر في ظل تغير السوق وارتفاع أعباء التنفيذ، فالمطور يقوم حاليا بأكثر من دور أولها البناء والتطوير والثاني هو تمويل العميل عبر أنظمة التقسيط لفترات تصل لخمسة سنوات، تشهد خلالها السوق متغيرات ضخمة ومتنوعة لا يستطيع أي مطور أن يتحملها بمفرده، ما يتطلب تغيير فلسفة التمويل في البنوك فيما يتعلق بالوحدات قيد الإنشاء.

وأوضح أن تغيير تلك الفلسفة يسمح للمطور ببدء التنفيذ بأموال التمويلات البنكية دون الانتظار لمقدمات العملاء ما يسهم في تحديد سعر التكلفة وبالتالي التسعير بشكل منضبط، كما انه يفتح الباب أمام المطور لاستخدام وسائل تمويلية غير مصرفية، لاسيما أن هذا النظام مفيد للعميل هو الأخر خصوصًا أنه سيتسلم وحدة جاهزة وبنفس المواصفات المتفق عليها.

موضوعات متعلقة