الأموال
الجمعة 24 أكتوبر 2025 08:53 صـ 2 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
أبو عجوة: آخر موعد للتقديم للحج السياحي 30 أكتوبر ارتفاع اسعار الذهب بأكثر من 1% تباين أداء مؤشرات بورصتي تونس والمغرب بختام التداول الدكتور إيهاب زكريا يحاضر بمنتدى الإسكندرية والبحر المتوسط الثقافي بمكتبة الإسكندرية الوطنية للانتخابات تعلن الكشوف النهائية.. والصحفي شادي عبد السلام برمز ”الأسد” رقم (2) مذكرة تعاون بين اشرى القاهرة واشري تركيا لدعم صناعة التبريد والتكييف والهواء الوطنية مصر تشارك فى مراسم التوقيع على اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة السيبرانية فى هانوى بفيتنام محافظ بني سويف يتفقد أعمال المرحلة الثانية بنادي سيتي كلوب ويشيد بالمنشآت ابن سموحة يترشح لعضوية المجلس تحت السن.. قصة نجاح تجمع الرياضة والهندسة المنوفي: زيارة الرئيس السيسي للاتحاد الأوروبي تدعم استقرار سلاسل الإمداد وتفتح آفاقًا جديدة للصادرات الغذائية المصرية انطلاق الزيارة الميدانية الثانية ضمن برنامج ”مشاريع حوارية” في عمّان ستيلانتس مصر وجمعية «علشانك يا بلدي» تطلقان برنامج كوادر لتدريب الشباب بقطاع السيارات

عقارات

أحمد العدوي: القطاع العقاري مر بجميع المتغيرات خلال العامين الماضيين

The Investor.. Real Estate
The Investor.. Real Estate

قال المهندس أحمد العدوي، الرئيس التنفيذي لشركة إنرشيا للتنمية العقارية، إن البنوك أصبح لديها دراية قوية بقوة القطاع العقاري الذي مر خلال العامين الماضيين بالعديد من التطورات، مؤكداً أن هناك دعم من البنوك لكن لا تزال هناك تحديات.

جاء ذلك خلال الجلسة الأولى لمؤتمر «The Investor.. Real Estate» الذي تنظمه شركة بلاك دايموند تحت شعار «المؤسسات المالية غير المصرفية.. روافد تمويلية للتنمية العمرانية».

أضاف أن المشكلة في أن المشروعات مرتبطة بشيكات العملاء والتي تعني أن يكون البيع أولا ما يجعل المطور يتحمل تغير التكاليف في سنوات التنفيذ، موضحًا أن مشكلة التمويل المصرفي وغير المصرفي تتمثل في الفائدة، وكذلك مشكلة تعريف العميل الذي يتم قبوله.

وشدد العدوي، على أن فلسفة التمويل العقاري تحتاج للتغيير في مصر في ظل تغير السوق وارتفاع أعباء التنفيذ، فالمطور يقوم حاليا بأكثر من دور أولها البناء والتطوير والثاني هو تمويل العميل عبر أنظمة التقسيط لفترات تصل لخمسة سنوات، تشهد خلالها السوق متغيرات ضخمة ومتنوعة لا يستطيع أي مطور أن يتحملها بمفرده، ما يتطلب تغيير فلسفة التمويل في البنوك فيما يتعلق بالوحدات قيد الإنشاء.

وأوضح أن تغيير تلك الفلسفة يسمح للمطور ببدء التنفيذ بأموال التمويلات البنكية دون الانتظار لمقدمات العملاء ما يسهم في تحديد سعر التكلفة وبالتالي التسعير بشكل منضبط، كما انه يفتح الباب أمام المطور لاستخدام وسائل تمويلية غير مصرفية، لاسيما أن هذا النظام مفيد للعميل هو الأخر خصوصًا أنه سيتسلم وحدة جاهزة وبنفس المواصفات المتفق عليها.

موضوعات متعلقة