الأموال
الخميس 30 أكتوبر 2025 04:31 مـ 8 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
بنك قناة السويس ينظم يوما توعويا لموظفاته بالتعاون مع مستشفى السلام الدولي ويقيم معرضا للحرف اليدوية لدعم محاربات بهية بعد لقائه وزير التموين.. د.محمد عوض يبدأ رسميًا مهامه رئيسًا لجهاز تنمية التجارة الداخلية آي صاغة: الذهب يواصل الارتفاع محليا وعالميا وسط ضعف الدولار وتزايد الطلب على الملاذ الآمن محمد غزال: معارك الفاشر ليست صدفة ميدانية بل جزء من حسابات السلطة في الخرطوم شعبة الاقتصاد الرقمي: 34 شركة مصرية تشارك في ”ويب ساميت 2025” بالبرتغال قمة الخمسة الكبار Big 5 Global تنطلق بين 24 و27 نوفمبر 2025 بدبي اطلاق برنامج “BAL Advance: Next Play” لتمكين الرياضيين الأفارقة خارج الملاعب وزير الري يتابع مشروع رقمنة المساقي الخصوصية الجاري تنفيذه بالتنسيق مع وزارة الزراعة وزير الزراعة ووزير الداخلية الزامبي يناقشان موقف المزارع المصرية المشتركة مستثمرو السياحة: افتتاح المتحف المصري الكبير وبورصة لندن… مصر تصنع التاريخ من جديد عمرو فتوح: المتحف المصري الكبير أعظم إنجاز في التاريخ الحديث د. نيفين عبد الخالق: المتحف المصري الكبير.. بوابة الماضي والحاضر إلى مستقبل التنمية المستدامة

مركز الأموال للدراسات

جامعة سوهاج تمنح الدكتوراه لمقدمة رسالة حول خطاب الاستنارة بين بوذا وسقراط

على هامش المناقشة
على هامش المناقشة

ناقشت كلية الآداب بجامعة سوهاج، رسالة دكتوراه مقدمة من الباحثة سهير أحمد عبد الحميد المدرس المساعد بقسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة، بني سويف ، والتي سبقها احتفالا من قبل كلية الآداب بجامعة سوهاج، باستقبال المفكر الكبير الأستاذ الدكتور مصطفى حسن النشار أستاذ الفلسفة اليونانية المتفرغ بجامعة القاهرة وأمين اللجنة العليا لترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين ورئيس الجمعية الفلسفية بجامعة القاهرة، ووفقاً لجامعة سوهاج فكان كان للرسالة فخرا بإشراف هذا المفكر الكبير وكذلك إشراف الأستاذ الدكتور محمود السيد مراد أستاذ الفلسفة اليونانية ووكيل كلية الآداب بجامعة سوهاج.


وتمت المناقشة بواسطة الاستاذ الدكتور حماده أحمد علي أستاذ الفلسفة اليونانية بجامعة جنوب الوادي والاستاذ الدكتور شرف الدين عبد الحميد أمين استاذ الفلسفة اليونانية بجامعة سوهاج.
وكان محتوي الرسالة هام جدا في مجتمعنا المعاصر لأنه يدور على أهمية الخطاب خاصة خطاب الاستنارة والتنوير، وهو ما يحتاجه المجتمع حاليا للتقدم والسعي نحو الأمام ، والتي ناقشت موضوع هام قد وجد أثرا له في الديانه البوذية التي نراها اليوم تحتل مكانة كبيرة في مجتمعنا العالمي، فقد مهدت البوذية للديانة الهندية الجانب الروحي للاستنارة، وهذا ما نعتقده نحن حيث أن الإسلام.


تتركز مشكلته حول مفاهيم قد تؤلت بعده اشكال من قبل عده آراء، حيث نرى العديد من الآراء قدمت الخطاب الإسلامي في صورة ارهاب او تطرف أو يؤلفوا أقوال عده ويلصقوها بالرسول صلي الله عليه وسلم، لا يتم تصريحه كطريق لصالح الإنسانية، لثورة الإنسان على رغباته وشهواته وملذاته ، وقد قدمت الديانه البوذية طرق للتغلب عليها، ونتيجة ذلك أصبح البوذية الديانه الثانية، وأصبح الاسلام في الدرجة الثالثة، لذلك لابد من دراسة فلاسفة البوذية والهند ، ووفقاً للرسالة فنحن نتعامل مع انسان يقدم فكر وتنوير وتأخذ هذه المساحة في الفكر الغربي، فلابد أن نضع علامة استفهام ومقارنه للخروج بتجديد خطاب ديني حيث كان بوذا إنسانا ومستنيرا، وحيث كان سقراط انسانا ومستنيرا ، وقد فتحت هذه الدراسه لكل هذه الأسئلة، وهذه الرسالة رائده في هذا المجال وسوف يخرج منها عشرات الرسائل.