الأموال
الأربعاء 19 نوفمبر 2025 06:47 مـ 28 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
الأموال تنعى وفاة والدة الزميل الصحفي محمود حاحا «آي صاغة» : الذهب يصعد محليًا وعالميًا مع ترقّب محضر الفيدرالي صباح للاستثمار تتعاون مع ريبورتاج وإيلي صعب لإطلاق مشروع سكني في أذربيجان جرجس لاوندي يؤسّس جمعية وصندوق “تحيا منطقة الطالبية والعمرانية” شركة «Grit Properties» تطلق «RATIO» باستثمارات 6 مليارات جنيه في القاهرة الجديدة معهد PMI: مصر تتحول إلى مركز عالمي لتصدير خبرات إدارة المشاريع بـ 30 ألف خبير معتمد جولدن بيلرز للتطوير العقاري تضاعف حجم أعمالها في 2025 بنسبة 100% غرفة الصناعات الهندسية تستقبل بعثة روسية لبحث التعاون المشترك و تنمية الصادرات إطلاق هاتف OPPO Find X9 Pro الرائد في مصر غدا.. انطلاق الدورة العاشرة للملتقى السنوي لمدراء الالتزام بالمصارف العربية في شرم الشيخ بين الغردقة والباحة... السعوديون يبحثون عن أجواء الشتاء والتكلفة المناسبة بسام سعيد رئيسًا للقطاع التجاري بشركة «ZG Developments» ضمن خطتها لاستقطاب أفضل الكفاءات

مركز الأموال للدراسات

المجلس العربي يجهز لجائزة ” البحوث العلمية في قضايا تنمية الطفل العربي”

المجلس العربي للطفولة
المجلس العربي للطفولة

على مدي يومين وبمشاركة 15 خبيرا في مختلف مجالات حقوق الطفل من عدة دول عربية.
عقد المجلس العربي للطفولة والتنمية اجتماعا للخبراء في إطار التحضير للدورة الثالثة لجائزته التي تحمل عنوان "جائزة الملك عبد العزيز للبحوث العلمية في قضايا الطفولة والتنمية في الوطن العربي".

والتي أعلن عن موضوعها صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن طلال بن عبد العزيز رئيس المجلس، في سبتمبر الماضي، حول "التعليم في عالم ما بعد كورونا".

وقد صرح الدكتور حسن البيلاوي أمين عام المجلس العربي للطفولة والتنمية بأن الاجتماع ناقش محاور الدورة الثالثة للجائزة

والتي خصصت لموضوع التعليم ما بعد كورونا ليتم الإعلان عنها في القريب العاجل، وذلك ليقوم الباحثون باجراء دراسات وأبحاث حول تأثيرات وتداعيات تلك الجائحة على التعليم.

وكذلك البحث عن آليات مستقبلية تعمل على إعادة بناء منظومة التعليم وتهيئة المدرسة كمؤسسة لعالم مجتمع المعرفة والثورة الصناعية الرابعة أو عالم ما بعد كورونا.

وعلى جانب آخر ناقش الاجتماع الإطار العام للخطة الاستراتيجية للمجلس حتى العام 2025، حيث أشار الخبراء إلى أهمية أن تكون تلك الاستراتيجية الجديدة امتدادا وتواصلا للخطط الاستراتيجية السابقة.

وأن تتواءم مع المستجدات والمتغيرات المتسارعة المتلاحقة، مع التأكيد على ضرورة أن تتبني تلك الاستراتيجية استمرار العمل مع الفاعلين في مجال تنشئة الطفل (الأسرة – المدرسة – الإعلام – المجتمع المدني ..) استنادا لنموذجه في التنشئة " تربية الأمل".

وبما يسهم في تمكين الطفل العربي في عصر الثورة الصناعية الرابعة ومجتمع المعرفة والرقمنة والتهيئة لعالم "الميتا فيرس" Meta Verse.