الأموال
الخميس 6 نوفمبر 2025 05:19 مـ 15 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
اقتصادي: صفقة تطوير مشروع علم الروم وسملا على غرار رأس الحكمة تعود بمكاسب كبيرة على الاقتصاد الوطني ”ماين هارت” العالمية راعياً فضياً لمعرض AIDC لمراكز البيانات والذكاء الاصطناعي ضمن فعاليات Cairo ICT2025 شركة QNB للتأجير التمويلي تعقد شراكة استراتيجية مع SBS الرائدة لإطلاق نظام أساسي يُحدث نقلة نوعية في البنية الرقمية للشركة تغطية طرح توسع للتخصيم في بورصة النيل بمعدل 13.9 مرة بالصور .. وزير الدولة للإنتاج الحربي يشهد مراسم الإحتفال بالعيد الـ ( 71 ) للإنتاج الحربى ”ميدار”: ”Master Sponsor لمعرض CAIRO ICT 2025 للعام الثالث علي التوالي فيصل أبو عريضة: صفقة علم الروم وسملا نموذج لنجاح الدولة في جذب الاستثمارات الكبرى آي صاغة: الذهب يتجاوز 4000 دولار بدعم من تراجع الدولار وسط مخاوف الإغلاق الحكومي الأمريكي الديار القطرية تسدد لمصر 3.5 مليار دولار نقدا قبل نهاية 2025 وتطور مشروعا في علم الروم بالساحل الشمالي «الوعد البحر الأحمر» تنهي تسويق المرحلة الثانية بمشروع «تافيرا باي» خلال وقت قياسي ريهام عبد الغفور تخوض أول بطولة مطلقة في السينما بفيلم «خريطة رأس السنة» محمد إمام يبدأ تصوير ”الكينج”.. ويكشف تفاصيل شخصيته الجديدة في دراما رمضان 2026

عربي ودولي

انطونيو غوتيريس : استمرار الانتهاكات وتوسيع المستوطنات تهديد للسلم العالمي

انطونيو غوتيريس
انطونيو غوتيريس

ارسل انطونيو غوتيريس الامين العام للامم المتحدة رسالة للعالم بمناسبة
اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني قال فيها :

في هذا اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، لا تزال الحالة في الأرض الفلسطينية المحتلة - بما فيها القدس الشرقية - تشكل تحديا كبيرا للسلم والأمن الدوليين. وقد يؤدي استمرار انتهاكات حقوق الفلسطينيين، إلى جانب توسيع المستوطنات، إلى تآكل احتمالات التوصل إلى حل يقوم على وجود دولتين.

وفي الوقت الذي يسعى فيه المجتمع الدولي جاهدا إلى استئناف الحوار الإسرائيلي - الفلسطيني، أرى بوادر مشجعة في الاتصالات الأخيرة بين كبار المسؤولين الإسرائيليين والفلسطينيين. غير أن احتواء الحالة ليس كافيا.

فالهدف العام ما زال يتمثل في وجود دولتين تعيشان جنبا إلى جنب في سلام وأمن، وتلبيان التطلعات الوطنية المشروعة لكلا الشعبين، على أن تقوم الحدود بينهما على خطوط عام 1967 وتكون القدس عاصمة كلتا الدولتين.

وأدعو الطرفين إلى تجنب اتخاذ خطوات أحادية الجانب تقوض فرص التوصل إلى حل سلمي للنزاع استنادا إلى القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. وأدعو الطرفين كذلك إلى العمل البناء لإنهاء إغلاق غزة وتحسين الظروف المعيشية لجميع الفلسطينيين الخاضعين للاحتلال.

وأثني على الجهات المانحة السخية التي تدعم الأونروا وأدعو الدول الأعضاء إلى توفير التمويل في الوقت المناسب وبطريقة يمكن التنبؤ بها لتمكين الوكالة من القيام بعملها الحيوي.

فلْنؤكدْ معا مجددا التزامنا الثابت تجاه الشعب الفلسطيني في سعيه لإعمال حقوقه غير القابلة للتصرف وبناء مستقبل يسوده السلام والعدالة والأمن والكرامة للفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء.