الأموال
الخميس 20 نوفمبر 2025 12:25 مـ 29 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
اليوم الثاني من Good COP 2.0 ..نقاشات موسعة حول الشفافية والنزاهة العلمية على هامش مؤتمر جنيف COP11 راية أوتو تطلق محطة شحن Electra للسيارات الكهربائية بمصر بالتعاون مع Sungrow تقديم BOTTEGAFUORISERIE.. رحلة جديدة للتميز تجمع بين Alfa Romeo وMaserati ناوي وثاندر وسي آي كابيتال.. الرقابة المالية تصدر موافقات لـ 5 شركات لتأسيس الصناديق وإدارة المحافظ نجوم شارك تانك يقدمون عرض شراء ضخم لشركة زهراء المعادي بـ 6.95 جنيه للسهم رئيس هيئة الاستثمار يبحث مع ”مينهارت” السنغافورية تعزيز الاستثمارات السياحية في مصر انطلاق النسخة الحادية عشرة من دوري مراكز الشباب توتال انرجيز 2025- 2026 أحمد صبور: مصر تفتح ذراعيها للاستثمارات العمانية وتوفر كل أوجه التعاون والتسهيلات البورصة المصرية تشارك في حوار موسع حول خطط تطوير السوق وتفعيل الآليات الجديدة «سايبر زون» في Cairo ICT يتحول لمنصة لاكتشاف المواهب الشبابية في الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي الأموال تنعى وفاة والدة الدكتور شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية يحيي أبوالفتوح: الأمن السيبراني يتصدر استثمارات البنوك في ظل ارتفاع تكلفة التكنولوجيا بالدولار

عربي ودولي

إثيوبيا تعلن مقتل 22 مسؤولا في الإدارة المؤقتة لإقليم تجراي

الإقليم شهد قتالا عنيفا بين الجيش الإثيوبي وجبهة تحرير تجراي
الإقليم شهد قتالا عنيفا بين الجيش الإثيوبي وجبهة تحرير تجراي

أعلنت6 مقتل 22 مسؤولا مدنيا في الإدارة المؤقتة لإقليم تجراي على يد جبهة تحرير تجراي المصنفة إرهابية منذ إنشاء إدارة مؤقتة في الإقليم نوفمبر الماضي.

وقال بيان صادر عن فريق التحقق لحالة الطوارئ المفروضة على الإقليم إن "جبهة تجرير تجراي قتلت 22 مسؤولا مدنيا في الإدارة المؤقتة لإقليم تجراي واختطفت 20 آخرين فيما يتلقى 4 مسؤولين آخرين العلاج إثر تعرضهم لهجوم من مليشيات جبهة تحرير تجراي".

وأضاف البيان أن "عناصر من مليشيات جبهة تحرير تجراي ما زالت تهاجم المدنيين وتحرق منازلهم في عدة مناطق بالإقليم".

وأشار إلى أن "قوات الجيش الإثيوبي وبالتعاون مع الإدارة المؤقتة لإقليم تجراي يعملان على تقديم الجناة إلى العدالة ومطاردة عناصر الجبهة بمختلف المناطق".

وكان البرلمان الإثيوبي قد صادق في الـ6 مايو الحالي على تصنيف جبهة تحرير تجراي وجماعة "أونق شيني" منظمتين إرهابيتين.

وتعود قضية إقليم تجراي إلى 4 نوفمبر الماضي، حين أمر رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد بتنفيذ عملية عسكرية ضد "جبهة تحرير تجراي"، بعد مهاجمتها القاعدة العسكرية الشمالية.

ونجح الجيش الإثيوبي في توجيه ضربات متتالية للجبهة وهزيمتها في الكثير من المواقع، حتى وصل إلى عاصمة الإقليم "مقلي" في 28 نوفمبر الماضي، وسط اتهامات لأديس أبابا بارتكاب انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان تنفيها الأخيرة بشدة.

وتشتت عناصر الجبهة وقادتها بالجبال الوعرة في إقليم تجراي وينفذون هجمات متقطعة ضد قوات الجيش الإثيوبي من فترة لأخرى.