الأموال
الثلاثاء 26 أغسطس 2025 06:29 مـ 2 ربيع أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
وزير المالية: ندرس منح حوافز للطروحات الكبيرة بالبورصة لتعزيز جاذبية السوق رئيس الوزراء يجتمع بقيادات سوق المال في أول يوم عمل لرئيس البورصة الجديد «آي صاغة»: الذهب يرتفع مدعومًا بضعف الدولار وتوترات سياسية في واشنطن شركة High Vale Developments تطلق المرحلة الأولى بمشروعها Hilite Business Complex باستثمارات 2 مليار جنيه تراجع مؤشر EGX30 اليوم مع بدء تنفيذ مراجعة «MSCI» بالبورصة المصرية مذكرة عاجلة للحكومة.. القطاع الطبي يطالب بصرف مستحقاته لإنقاذ المصانع من الانهيار أبتاون 6 أكتوبر توقع اتفاقية مع سكاي كابستون للتوسع في السوق الإماراتي خبير اقتصادي يتوقع خفضًا تاريخيًا للفائدة يصل إلى 2% لدعم النمو والاستثمار بنك قناة السويس يعزز بيئة العمل المرنة بورشة عمل حول منهجية «Agile» اجراءات استخراج قرار وصاية شراكة استراتيجية بين جامعة ساكسوني مصر و «جي بي كورب» لتعزيز التعليم بمجال ميكاترونيكس السيارات بروتوكول تعاون بين وزارة المالية والأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمصرفية لتأهيل الكوادر البشرية

بترول وطاقة

ضبط قبطان ووكيل باخرة محملة بالبنزين دخلت المياه الإقليمية بلبنان دون مسوغ

ألقت السلطات اللبنانية القبض على الوكيل البحرى لباخرة وقبطانها، بناء على أمر من النيابة العامة، وذلك لدخول الباخرة المحملة بالوقود إلى المياه الإقليمية اللبنانية دون طلب من السلطات أو الجهات اللبنانية، الأمر الذي أثار تكهنات قوية أنها كانت بصدد التوجه إلى سوريا على نحو يمثل خرقا للعقوبات الدولية.

وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام (وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية) أن النائب العام الاستئنافي في الجنوب اللبناني القاضي رهيف رمضان، أصدر قرارا بضبط الوكيل البحري للباخرة (جاجوار إس) وقبطانها، بعدما تبين أنها دخلت المياه الإقليمية قبالة الزهراني (جنوبا) وأنها تحمل كميات كبيرة من البنزين، وأنها لم تأت بناء على طلب من أي جهة رسمية أو أي شركة خاصة في لبنان.


وكانت الباخرة قد دخلت المياه الإقليمية اللبنانية آتية من اليونان، محملة بأكثر من 4 ملايين لتر من البنزين، ورست بالقرب من منطقة الزهراني، ونفت حينها السلطات المسئولة عن استيراد المشتقات النفطية في لبنان وجود أي علاقة لها بالباخرة، في حين تواترت معلومات مفادها أن الباخرة كانت بصدد التوجه عبر الساحل اللبناني إلى ميناء طرطوس في سوريا لتفرغ حمولتها بصورة سرية بما يشكل التفافا على العقوبات الأمريكية والدولية في هذا الصدد.