الأموال
الثلاثاء 26 أغسطس 2025 02:38 مـ 2 ربيع أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
بنك قناة السويس يعزز بيئة العمل المرنة بورشة عمل حول منهجية «Agile» اجراءات استخراج قرار وصاية شراكة استراتيجية بين جامعة ساكسوني مصر و «جي بي كورب» لتعزيز التعليم بمجال ميكاترونيكس السيارات بروتوكول تعاون بين وزارة المالية والأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمصرفية لتأهيل الكوادر البشرية بـ36.5 مليار دولار.. تحويلات المصريين بالخارج تسجل أعلى مستوى سنوي بالعام المالي 2024/2025 عبير عصام: المجتمع المدني ذراع الدولة لمواجهة الفقر ودعم التنمية المستدامة الجمعة.. صلاح العبد يكشف أسرار سوق حلوى المولد النبوي عبر برنامج ”الشهبندر” المجلس التصديري للصناعات الكيماوية يطلق بعثة تجارية إلى غانا بمشاركة 14 شركة هجوم كتالوني على أنشيلوتي بعد قائمة البرازيل.. اتهامات بمجاملة ريال مدريد قبل التوقف الدولي.. مواعيد مباريات الجولة الثالثة في الدوري الإنجليزي فضل شاكر يطلق ”صحاك الشوق” ويعود بألبوم جديد بعد سنوات الغياب وعكة صحية مفاجئة لياسمين رئيس قبل ساعات من عرض ”ماما وبابا”

عين على إسرائيل

المحجوب المرتزقة في ليبيا 20 ألف يديرهم 3 ألاف تركي

المحجوب المرتزقة في ليبيا 20 ألف يديرهم 3 ألاف تركي

أكد مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش الوطني الليبي العميد خالد المحجوب، الخميس، زيادة اعتماد الميليشيات على المرتزقة الأجانب.

وأوضح المحجوب في تصريحات لـ"سكاي نيوز عربية" أنه تم رصد نقل مجموعات من المرتزقة، للاقتراب من جبهة المعركة.

من جهة أخرى كشف المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري، أن نحو 3 آلاف عسكري تركي يشرفون على عمليات ميليشيات طرابلس.

وقال المسماري إن عدد المرتزقة الأجانب ارتفع إلى نحو 20 ألفا، فيما يبدو أنه ترقب لمعركة قد تندلع في أي لحظة بينما يسود الهدوء الحذر مدينتي سرت والجفرة ومحيطهما.

وتتمركز قوات الجيش الوطني الليبي غرب مدينة سرت وغرب وشمال غرب الجفرة بشكل يتيح لها لتصدي لأي هجوم متوقع من قبل المليشيات الموالية لحكومة الوفاق، المسنودة بالمرتزقة المدعومين من تركيا.

ووفقا للمتحدث باسم الجيش الوطني فان عدد العسكريين الأتراك في ليبيا يتراوح حاليا بين ألفين وخمسمئة إلى ثلاثة آلاف عنصر.

ويدير هؤلاء معركة الميليشيات، ويقومون بتشغيل المعدات الحديثة التي جلبها الجيش التركي لغزو ليبيا بحسب تعبير المسماري.

وعن أعداد المرتزقة المستخدمين من قبل الأتراك والميليشيات يقول المتحدث باسم الجيش الوطني إنها بلغت 20 ألفا جُلبوا من سوريا ومن دول إفريقية من بينها تشاد، بقي منهم على الأراضي الليبية نحو 15 الف مرتزق، بينما هرب كثيرون إلى إيطاليا، بعد أن استغلوا سيطرة الميليشيات على منطقة غرب ليبيا،

حيث تزيد بشكل مضطرد أعداد المهاجرين غير الشرعيين، وهو ما دعا الجيش الوطني الليبي إلى تنبيه الأوروبيين لخطورة الوضع هناك.

وفي السياق أكد المسماري أن الجيش الليبي ينسق مع مصر على أعلى المستويات، مشيرا إلى أن الجيش المصري جاهز لردع أي تصعيد على الأراضي الليبية.

حيث تزيد بشكل مضطرد أعداد المهاجرين غير الشرعيين، وهو ما دعا الجيش الوطني الليبي إلى تنبيه الأوروبيين لخطورة الوضع هناك.