الأموال
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 03:02 صـ 21 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
مها عبد الرازق: الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا غيرا شكل إدارة العقارات في مصر محمد عبد الحكيم: صفقة ”علم الروم” تؤكد جاذبية السوق العقاري المصري وثقة المستثمرين بالاقتصاد أحمد زغلول: الذكاء الصناعي لم يعد خيارًا في التطوير العقاري بل ضرورة لمواكبة المستقبل حسام الشاهد: أكثر من نصف الأسعار الحالية للعقارات تمثل تكلفة زمن لا تكلفة إنشاء فوز جمال الليثي ورياض أرمانيوس في انتخابات غرفة صناعة الأدوية لدورة 2025-2029 خبراء: السوق المصري يعزز جاذبيته للمستثمرين مع ضرورة تنظيم قطاع التسويق العقاري إيمان المليجي: التمكين الحقيقي للمرأة في العقار ليس شعارات.. بل ترك بصمة وفرص عادلة دليلة الشاعر: دراسة أسلوب حياة العميل أساس تصميم المشروعات العقارية الحديثة الملاذ الآمن: الفضة تواصل الصعود مدعومة بتوقعات خفض الفائدة الأمريكية الرقابة المالية تمنح «بيزنس كوميونتي» ترخصيا لمزاولة نشاط الاشتراك في تأسيس الشركات ماونتن ڤيو السعودية تعزز حضورها بالسوق السعودي وتشارك بمعرض سيتي سكيب شراكة بين تاون رايترز و «عتّابي للتشييد والصناعة» باستثمارات إنشائية 5.1 مليار جنيه

أسواق وريادة أعمال

د. اسامة العبد : تنشئة الشباب علي الافكار المعتدلة كفيل بمواجهة  التطرف  

يشارك اليوم الدكتور أسامة العبد الأمين العام لرابطة الجامعات الاسلامية في المؤتمر الدولي للامم المتحدة الذي يعقد في جنيف تحت عنوان (مبادرات تحصين الشباب ضد أفكار التطرف والعنف والارهاب وآليات تفعيلها) والذي يستمر لمدة يومين، و تقيمه رابطة العالم الاسلامي وأمينها العام الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسي بحضور دولي كبير من العلماء والوزراء والمفكرين من مختلف دول العالم الإسلامي .


و أكد .د. أسامة العبد علي أهمية مواجهة أفكار التطرف والعنف والإرهاب من خلال قاعدة متينة للأفكار المعتدلة يتم تأسيسها بأسلوب وقائي يبدأ من المراحل الأولي للشباب، بحيث يصوغ أفكارهم للاندماج مع القيم الانسانية الرفيعة لتصبح سلوكا تلقائيا لهم في التعامل مع التنوع الديني ، والثقافي، وتعزيز خلق التسامح والمحبة لديهم وكذلك ترسيخ مفاهيم الدولة الوطنية واحترام دستورها وقوانينها وقيمها التي تمثل ثقافتها السائدة.


ويستهدف هذا المؤتمر الدولي وضع حجر الاساس لمعالجة قضايا الإرهاب والتطرف من جذوره، مع وضع الآليات التنفيذية المناسبة من خلال برامج فعالة ، ولاسيما إيجاد مشروع عالمي جديد للتعليم بحيث يركز مع المواد العلمية على القيم السلوكية التي عانى عالمنا من سلبيات عدم الاهتمام بها.