الأموال
السبت 18 أكتوبر 2025 06:25 مـ 25 ربيع آخر 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
البناء العربي للتطوير العقاري تطرح خصومات تصل إلى 100 ألف جنيه للنقابات المهنية أمير أبو الفتوح: ترشحت لانتخابات نادى سموحة لعشقى لهذا الكيان الكبير جلوبال فاينانس تكرم هشام عز العرب بجائزة الإنجاز مدى الحياة «آي صاغة» : تراجع الذهب مع ارتفاع عوائد السندات الأمريكية هشام عز العرب يحصد جائزة الإنجاز مدى الحياة من مجلة Global Finance وزير الاستثمار يبحث مع Visa دعم التحول الرقمي ومنظومة المدفوعات الإلكترونية في مصر جريمة غامضة داخل فندق فاخر.. طرح الإعلان التشويقي لفيلم ”قصر الباشا” أمينة خليل تخرج عن صمتها وتكشف حقيقة حملها لقاء استثنائي بين شاروخان ومحمد عبده في الرياض.. التفاصيل الكاملة من الكواليس غرفة الصناعات الغذائية تشارك في افتتاح مهرجان النباتات الطبية والعطرية ببني سويف وزيرا الاستثمار والتخطيط يبحثان مع مؤسسة التمويل الدولية التوسع في تمويل القطاع الخاص «إمداد» المصرية و«EMC» السعودية تطلقان شراكة صناعية مشتركة

فنون

قيمتها ٥٥٠ مليون دولار.. فرض غرامة جديدة على فيسبوك

أجبر حكم قضائي، شبكة التواصل الاجتماعي الأشهر في العالم "فيسبوك" على دفع تعويضات، بسبب انتهاكها ما أطلقت عليه "الخصوصية البيومترية".

واتهمت محكمة فيدرالية أمريكية، بأن توقيع فيسبوك صفقة مع لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية بقيمة 5 مليارات دولار أمريكي، بشأن التشارك في ممارسة البيانات، ما يعد انتهاكا لقانون الولايات المتحدة الأمريكية بشأن خصوصية مستخدميها.

ووفقا لصحيفة "تايمز نيوز ناو"، ستدفع "فيسبوك" تعويضات تصل إلى 550 مليون دولار، بسبب استغلالها غير المشروع لصور "وجه" المستخدمين، ومشاركتها مع جهات حكومية من دون علم المستخدم، ما يعد انتهاكا لـ"الخصوصية البيومترية" للمستخدم.

وقال المحامي المدعي، جاي إيدلسون، إن تلك القضية ستساعد في تأسيس مبدأ "الخصوصية البيومترية"، بعدما شاع استخدام تقنية "التعرف على الوجه" من قبل شركات تكنولوجيا كبرى عديدة.

وتابع "تلك القياسات الحيوية هي واحدة من اثنين من المعارك الرئيسية ضد فيسبوك وغيرها من الشركات التي تنتهك خصوصية المستخدمين، خاصة وأنها تسير جنبا إلى جنب مع اختراق الخصوصية فيما يتعلق بتحديد الموقع الجغرافي".

وتستخدم "فيسبوك" التقنيات البيومترية بالتعاون مع جهات حكومية في تقنيات لـ"التعرف على الوجه لصالح جهات إنفاذ القانون" أو "مراقبة الحدود"، لكن تخشى منظمات حقوقية من استغلالها في تعقب أشخاص بعينهم والتجسس عليهم.

موضوعات متعلقة