الأموال
السبت 22 نوفمبر 2025 02:00 صـ 1 جمادى آخر 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
بحضور وزيرة التضامن..مؤسسة النداء تفتتح الوحدات الإنتاجية للملابس الجاهزة في الفيوم بزنس باي تطلق Business Ring منطقة محلات تجارية الأكثر فخامة بقلب الداون تاون العاصمة الجديدة صندوق إس دي سي يطلق أحدث علامة فندقية مصرية فاخرة تحمل اسم «LUXOR» رئيس الرقابة المالية يشارك في ورش عمل تطوير الأسواق التابعة للجنة الأسواق النامية والناشئة «GEMC» شركة «High Vale Developments» تتعاون مع أحمد عبد البديع ضمن خطتها للتعاون مع كوادر استثنائية باستثمارات 5 مليار جنيه.. وائل سعيد يكشف تفاصيل ”جوزال سيتي” أحدث مشاريع معمار المعز بقلب مدينة السادات طيران الإمارات يطلب 65 طائرة إضافية من بوينغ 777X بقيمة 38 مليار دولار ساحة الابتكار Innovation Arena في Cairo ICT.. منبر الأفكار الناشئة لتلبية احتياجات السوق بالقطاعات الحيوية اللواء طارق مهدي ينعي والدة الدكتور شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية نيفين عبد الخالق: شراكة استراتيجية مع كوريا الجنوبية لتوطين التكنولوجيا وتعزيز التعليم بمصر سانوفي تطلق دواء ”ساركليزا” بمصر لتمنح مرضى سرطان المايلوما المتعددة أملا جديدا في العلاج آي صاغة: ارتفاع طفيف في أسعار الذهب محليا وعالميا وسط ضغوط الدولار

تكنولوجيا و إتصالات

بماذا حذّر استشارى الحقن المجهرىً والمناظير السيدات متأخرات الحمل؟  

حذر الدكتور أحمد عاصم الملا استشاري الحقن المجهري والمناظير النسائية وعلاج العقم، الزوجات المتأخرات في الحمل، من تناول منشطات التبويض قبل مرور عام من فترة الحمل، مشيرا إلى أن المنشطات ضرورية لحدوث الحمل الطبيعي للزواجات المتأخرات ولكن يجب تناولها بعدة شروط أهمها عدم تناولها بدون إشراف طبي.

وشدد الدكتور الملا، على ضرورة المتابعة الدورية للراغبات في الحمل عند الطبيب المختص لمحاولة حدوث الحمل للزوجات المتأخرات في الإنجاب، مشيرا إلى خضوعهن لكورس منشطات التبويض التي لتحفيز المبيضين بالأدوية الهرمونية بهدف زيادة عدد البويضات كمحاولة لحدوث الحمل الطبيعي بنجاح.


ونوه الدكتور أحمد عاصم، أن تنشيط التبويض ما هي إلا محاولة طبية سعيا لحدوث الحمل للزوجات اللاتي تعاني من ضعف الإباضة أو مشكلة يعاني منها الزوج، شرط إعطاء هذه المنشطات بطريقة دقيقة جدا تختلف من سيدة لأخرى وفقا للعمر والوزن ومعدل الخصوبة والتبويض، وذلك بهدف تجنب أي مضاعفات جانبية قد تحدث للزوجة.

أضاف الدكتور أحمد عاصم الملا، أنه قبل البدء في علاج مشكلات التبويض ينبغي عمل الفحوصات اللازمة لمعرفة سبب خلل الإباضة لدى الزوجة عبر الفحص بالموجات فوق الصوتية للمبيضين والرحم وإجراء اختبارات الدم لقياس مجموعة من الهرمونات بما في ذلك الغدة الدرقية وهرمون البرولاكتين وغيرها مثل هرمونات FSHوLH وهرمون التيستوستيرون، ومن ثم يتم إعطاء التنشيط في صورة حبوب أو حقن وفق جدول معين وجرعات محددة.

ونصح الدكتور الملا، جميع السيدات بعدم إعادة تناول المنشطات قبل مرور ستة أشهر إلى عام كامل دون حدوث الحمل، مع مراعاة عدم استخدام هذه الحقن دون استشارة الطبيب ودون متابعة لنمو البويضات بشكل دقيق، لأن الاستخدام المفرط لمنشطات التبويض سيكون له عواقب وخيمة تصل إلى إصابة الزوجة بما يسمى متلازمة فرط التبويض وصولا إلى الإصابة بالفشل الكلوي.