الأموال
الأحد 16 نوفمبر 2025 01:26 مـ 25 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
وزير الخارجية يفتتح النسخة الثانية لمعرض ومؤتمر الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات والحوسبة السحابية AIDC 2025 مؤسسة التضامن للتمويل الأصغر تتفق مع البنك الأهلي المصري على زيادة التسهيلات الائتمانية لـ 700 مليون جنيه بسمة بوسيل تكشف رد فعل تامر حسني بعد حديثها عن طلاقهما آخر تطورات حالة أحمد سعد بعد حادث السير المروع «مانيج إنجن» تستعرض أحدث حلولها المدعومة بالذكاء الاصطناعي لإدارة تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني الأهلي يضع خارطة صفقاته القادمة.. مركز غير متوقع على رأس الأولويات كاف يحدد طاقم تحكيم رواندي لمباراة الزمالك وكايزر تشيفز رسالة نارية من حلا شيحة للجمهور: احترموا سمعة دينا الشربيني البنك الأهلي المصري راعي منتدى ومعرض القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2025 Cairo ICT انطلاق فعاليات بعثة المشترين الدوليين (HATS 2025) بمشاركة 29 دولة أسماء جلال تكشف عمرها الحقيقي وذكريات الطفولة لأول مرة.. فيديو ضجة بعد منشور راندا البحيري.. هل تزوجت حورية فرغلي فعلًا؟

عاجل

البنك الدلولي في تقرير عن الاقتصاد المصري .. انتقل من التعويم إلي الازدهار

أصدر البنك الدولى، تقريرا حديثا عن الاقتصاد المصرى، تحت عنوان "من التعويم إلى الازدهار: نقل صادرات مصر إلى مستويات جديدة"، ويستعرض هذا التقرير جانب مهم من القدرة التنافسية للاقتصاد: أداء الصادرات والاندماج فى الأسواق العالمية.

 

 ويتطرق التقرير، إلى أى مدى تدعم بنية الإنتاج المحلى النمو الموجه نحو التصدير وما هى الحواجز التجارية وغير التجارية الرئيسية التى تمنع البلاد من إطلاق العنان لإمكانيات صادراتها.

 

وقال التقرير، إنه على الجانب القطاعى، نمت معظم القطاعات بوتيرة معقولة فى السنة المالية 2018، بجانب انخفاض معدلات البطالة، مضيفا أن الإصلاحات المالية تؤتى ثمارها، ولكن لا تزال هناك تحديات أهمها معالجة مصر الاختلالات المالية القديمة العهد، لافتا إلى أن الإصلاحات المالية المهمة أدت إلى انخفاض تدريجى فى العجز المالي.

 

 

 

وأكد البنك الدولى، أن إصلاحات الإنفاق العام تعتبر ركيزة أساسية لخطة التوحيد المالى وهى ضرورية لمعالجة مستوى الإنفاق وهيكله حيث ركزت إصلاحات النفقات فى الغالب على تقليل بنود الإنفاق غير الفعالة وغير المستدامة.

 

وقال البنك الدولى، إن هناك تحسن فى ميزان المدفوعات (BOP) بشكل ملحوظ، وساعد ذلك على تضييق العجز فى الحساب الجارى، كما تقلص العجز التجارى، مدعومًا بزيادة عائدات الصادرات فى حين ظلت مدفوعات الاستيراد مقيدة.