الأموال
الإثنين 24 نوفمبر 2025 08:47 صـ 3 جمادى آخر 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
قبل فتح اللجان بساعات.. دائرة المرج تستعد لأصعب معارك البرلمان «الملاذ الآمن»: الفضة تتراجع محليًا رغم استمرار صعودها عالميًا البنك الاهلي المصري يقود تحالف مصرفي لتمويل درايف بخمسة مليارات جنيه رئيس الرقابة المالية في قمة التعليم: نطور تطبيق «تمكين المرأة» لتعزيز مشاركة النساء بمجالس الإدارة جمعية مستثمري العاشر توقع بروتوكول تعاون مع “شفائي كير” لتقديم الرعاية الطبية المتكاملة للمصانع والشركات اتفاق على خطة مشتركة بين اللجنة القومية لإدارة الأزمات وشبكة أرايز مصر لتعزيز جاهزية الاقتصاد الوطني ”تنظيم الاتصالات” يشارك في المؤتمر العالمي لتنمية الاتصالات WTDC2025 بأذربيجان بنك قناة السويس يوقع بروتوكول تعاون مع شركة «إي أسواق مصر» لتعزيز تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة ودعم الاقتصاد الرقمي النائب فيصل أبو عريضة: مشاركة مصر في قمة العشرين يعزز الشراكة الاستثمارية والتجارية تعاون بين اللجنة القومية لإدارة الأزمات وشبكة أرايز مصر لتعزيز جاهزية الاقتصاد الوطني لمواجهة الأزمات الوزير يستعرض خطة التحرك العاجلة لخفض الانبعاثات الكربونية في الصناعة المصرية التمثيل التجاري يبحث مع بنك الإمارات دبي الوطني دعم الشركات المصرية والتوسع في الأسواق الدولية

عاجل

رد ناري من ” أمهات مصر ” لوزير التعليم : الناس مطحونة وحفلات دياب للأثرياء

استنكرت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، تصريحات الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم الذي قال فيها: «تذكرة عمرو دياب وصلت 20 ألف جنيه.. والدولة بتدفع فاتورة مجانية التعليم».

 

وقالت «عبير»، في تصريحات صحفية، موجهة حديثها لوزير التعليم: «مين الناس اللي بتحضر حفلات عمرو دياب؟، الناس دي فئة قليلة في المجتمع، وأغلبهم في مدارس دولية ولا يعرفوا شيء عن المدارس الحكومية والخاصة».

 

وأضافت «أن أغلب الطلاب وأولياء أمور المدارس الحكومية والتجريبية والخاصة لم يحضروا حفلة واحدة من حفلات عمرو دياب، لأنهم من الطبقة المتوسطة التي أصبحت تعاني من كثرة الأعباء المادية».

 

وأوضحت أن «المجانية مكفولة في الدستور، وأغلب أولياء أمور المدارس الخاصة بيتعبوا وبعضهم بيستلف علشان يعرف يعلم ابنه في مدرسة وتعليم محترم».

 

وأكدت «عبير» علي أن المجانية لمن يستحقها، ولا توجد مشكلة في ذلك، لكن الأغلبية «مطحونين»، بسبب زيادة المصروفات وأسعار الباصات وتكاليف الأنشطة في المدارس.