الأموال
الخميس، 25 أبريل 2024 03:59 مـ
  • hdb
16 شوال 1445
25 أبريل 2024
بنك القاهرة
CIB
الأموال

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي

أسواق وريادة أعمال

مصر والسعودية .. يد تبنى .. ويد تحارب الإرهاب

الأموال

مشروعات اقتصادية بالمليارات .. واتفاقيات لدعم الإستثمار المشترك بين البلدين

إنشاء 7 مناطق جذب سياحية في» نيوم « .. و 50 منتجعا على البحر الأحمر

10 مليارات دولار لإنشاء صندوق مصرى سعودى للاستثمار.. واتفاقية لحماية البيئة البحرية

السعودية تعلن دعمها الكامل لجهود الجيش والشرطة المصرية لاستئصال الإرهاب بشكل كامل في إطار عملية «سيناء 2018»

مواجهة كل من يدعم الإرهاب بالتمويل أو توفير الملاذات الآمنة أو المنابر الإعلامية

جاءت زيارة ولى عهد المملكة العربية السعودية للقاهرة كأول وجهة خارجية للأمير محمد بن سلمان بعد تعيينه وليا للعهد لتثبت للعالم خاصة المتربصين بالعلاقات بين البلدين أن مصر والسعودية جسد واحد فى قلب الأمة العربية ، ومهما حدث بينهما من اختلاف فى وجهات النظر فى بعض الأمور والقضايا ، فإن هناك ثوابت تاريخية تحكم العلاقة بين الشقيقتين .

ولقد كان استقبال مصر قيادة وشعبا لولى العهد السعودى تجسيدا لتلك العلاقة الحميمية بين الأشقاء وكان فى مقدمة مستقبلى بن سلمان الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى أطلع ضيف مصرالكبير على عدد من المشروعات التى تم انجازها خلال الفترة القليلة الماضية ومنها قناة السويس الجديدة ومدينة الإسماعيلية الجديدة وعدد أخر من المشروعات القومية التى تم انجازها فى وقت قياسى أبهر ولى العهد السعودى والوفد المرافق له .

شهد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس عبد الفتاح السيسي توقيع عدد من الاتفاقيات بين البلدين، خلال زيارة ولي العهد إلى مصر.

وتم توقيع عدد من الاتفاقيات الاقتصادية ضمن مشروع «نيوم» الذي تنفذه مصر والسعودية والأردن.

ويستثمر البلدان من خلال صندوقهما المشترك بالمناصفة والذي يبلغ قيمته 10 مليارات دولار وتشارك فيه مصر بالأرض.

وتعتزم مصر و السعودية والأردن إنشاء 7 مناطق جذب سياحية في نيوم، منها مدن ومشاريع سياحية، وتعمل الدول الثلاث على إنشاء 50 منتجعا على البحر الأحمر، و4 مدن صغيرة في مشروع البحر الأحمر.

​وتعمل مصر والسعودية والأردن على استقطاب شركات الملاحة والسياحة الروسية الأوروبية في البحر المتوسط خلال فصل الصيف، وتتفاوض السعودية حاليا مع 7 شركات لتنشيط الملاحة البحرية في المنطقة.

كما وقعت مصر مع السعودية اتفاقية بيئية لحماية البيئة البحرية في البحر الأحمر للحد من التلوث.

شهد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وولي عهد السعودية محمد بن سلمان، توقيع أربع اتفاقيات بين البلدين في مجالي الاستثمار والبيئة.

ووقعت سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى، والدكتور عصام بن سعد بن سعيد، وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء السعودى، اتفاقية لإنشاء صندوق مصرى سعودى للاستثمار

كما وقع الجانبان المصرى والسعودى، مذكرة تفاهم بين صندوق الاستثمارات العامة فى المملكة العربية السعودية، ووزارة الاستثمار والتعاون الدولى المصرية، بشأن تفعيل الصندوق السعودى المصرى للاستثمار.

ووقع الجانبان على مذكرة للتعاون المشترك بين المناطق وهيئات الاستثمار في البلدين.

وعقب توقيع الاتفاقيات الاقتصادية صدر بيان مشترك، من مصر والمملكة العربية السعودية، بمناسبة زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولى العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع إلى جمهورية مصر العربية ، وجاء أنه:

انطلاقاً من الروابط العميقة التي تجمع بين جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية وبين شعبيهما الشقيقين، والوشائج الأخوية الراسخة التي تربط بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والملك سلمان بن عبدالعزيز، وتعزيزاً للعلاقات العريقة الاستراتيجية والمتميزة بين البلدين، فقد لبى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولى العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع في الرابع من مارس 2018 الدعوة لزيارة جمهورية مصر العربية، حيث استقبله الرئيس عبد الفتاح السيسى.

وقد تم خلال المباحثات بحث آفاق التعاون الثنائي بين البلدين، حيث أعرب الجانبان عن ارتياحهما لمستوى التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين، مؤكدين على أهمية دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات السياسية والأمنية والعسكرية والثقافية والتعليمية والتجارية والاستثمارية والسياحية، ويتيح الاستثمار الأمثل لجميع الإمكانات والفرص المتاحة لتعزيز التكامل بين البلدين، والتضامن في مواجهة التحديات المشتركة، والبناء على ما سبق وان تحقق من نتائج إيجابية في الزيارات المتبادلة بين قيادتي البلدين خلال الفترة الماضية.

كما تم تبادل وجهات النظر حول المسائل والقضايا التي تهم البلدين على الساحتين الإقليمية والدولية بما يسهم في دعم وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.

وقد عبر الجانبان عن عزمهما التصدي لخطر التطرف والإرهاب، وما يشكله من تهديد للأمن والسلم في المنطقة وفى شتى أنحاء العالم، مؤكدين على ضرورة استئصال الإرهاب من جذوره، وهزيمة جميع التنظيمات الإرهابية، بلا استثناء، وبشكل شامل ونهائي، ومواجهة كل من يدعم الإرهاب بالدعم أو التمويل أو توفير الملاذات الآمنة أو المنابر الإعلامية.

 وفى هذا السياق، عبر الجانب السعودى عن دعمه الكامل للجهود الناجحة التي تبذلها الحكومة المصرية لاستئصال الإرهاب بشكل كامل ونهائي في إطار عملية «سيناء 2018»، مشيراً لتقديره للنجاحات الكبيرة التي حققتها هذه العملية، والتضحيات الكبيرة التي تقدمها القوات المسلحة والشرطة المصرية.

وبحث الجانبان أبرز القضايا المطروحة على الساحة العربية، مؤكدين أهمية الحفاظ على الأمن القومي العربى، وحماية وحدة أراضي وسلامة الدول العربية.

 وأعرب الجانبان عن إلتزامهما بالعمل على بلورة رؤية شاملة وخطة طموحة لتطوير وإصلاح منظومة العمل العربى المشترك وفى القلب منها جامعة الدول العربية، بما يكفل تعزيز القدرات العربية على مواجهة التحديات التي تواجه المنطقة، والتهديدات المتزايدة للأمن الإقليمي.

وقد أكد الجانبان أن تعزيز التعاون المصرى السعودى يمثل دعامة أساسية لحماية الأمن القومي العربى، ومواجهة التدخلات الأجنبية في الشئون الداخلية للدول العربية والتي أفضت إلى تأجيج التوترات والنزاعات والنشاطات الإرهابية في سوريا وليبيا واليمن العراق.

وفى هذا السياق، تم بحث آخر تطورات القضية الفلسطينية، حيث أكد الجانبان على دعمهما الكامل لكافة حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وعلى رأسها حقه في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، وفقاً لمبادرة السلام العربية، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، واستناداً لحل الدولتين وبما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني.

كما أكد الجانبان على أهمية دعم المسار السياسى لإنهاء الأزمة السورية بما يحافظ على وحدة الأراضي السورية ويحقق الطموحات المشروعة للشعب السورى الشقيق، وفقاً لإعلان جنيف (1)، وقرار مجلس الأمن رقم (2254)، معبرين عن دعمهما للمبعوث الدولى للأزمة استيفان دى ميستورا، ومثمنين التعاون المثمر بين البلدين الذى أسفر عن تشكيل وفد موحد لمختلف فصائل المعارضة السورية في مؤتمر الرياض (2) الذى عُقد في شهر نوفمبر 2017.

وبالنسبة لليمن، فقد شدد الجانبان على أهمية المحافظة على وحدة اليمن، وتحقيق أمنه واستقراره، ودعم حكومته الشرعية، وإيجاد حل سلمى للأزمة اليمنية وفقاً للمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطنى اليمنى، وكذلك تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع المناطق اليمنية.

 وقد أدان الجانب المصرى إطلاق جماعة الحوثى الإرهابية المدعومة من إيران الصواريخ الباليستية على المملكة العربية السعودية، مؤكداً على تضامنه الكامل مع المملكة العربية السعودية في مواجهة أي خطر يهدد أمنها.

كما أكد الجانبان رفضهما القاطع للتدخلات الإيرانية في الشئون الداخلية للدول العربية، مشيرين إلى استمرار التنسيق فيما بينهما في هذا الملف في إطار عضويتهما في اللجنة العربية المعنية بمواجهة التدخلات الإيرانية في إطار جامعة الدول العربية، ومشددين على أن أمن المنطقة العربية لا يمكن أن يتحقق إلا بوقف كافة محاولات التدخل في شئون الدول العربية من أي طرف إقليمى، وإلتزام جميع دول الجوار بمبادئ حُسن الجوار، والمصالح المشتركة وعدم التدخل.

أما بالنسبة لليبيا، فقد أكد البلدان دعمهما للمسار السياسى الشامل الذى تقوده الأمم المتحدة لحل الأزمة الليبية، مشددين على أن الاتفاق السياسى الليبي يظل الإطار الأمثل لمعالجة الأزمة الليبية، مؤكدين على دعم تنفيذ كافة عناصر المبادرة التي قدمها المبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة للوصول إلى حل سياسي يحقق أمن واستقرار ووحدة الأراضي الليبية ويتيح لليبيا التخلص من كافة أشكال التطرف والإرهاب.

 وفى هذا السياق، عبر الجانب السعودى عن تقديره للجهود التي قامت بها مصر لاستضافة اجتماعات الأطراف الليبية في مختلف أنحاء ليبيا والتي أسفرت عن وضع رؤية شاملة لحل الأزمة ودعم مؤسسات الدولة الليبية، ومكافحة خطر الإرهاب، كما أشاد بالاجتماعات التي تستضيفها مصر لتوحيد المؤسسة العسكرية الليبية ودعم الجيش الوطني وتمكينه من الاضطلاع بمسئوليته في الحفاظ على الاستقرار ودحر التنظيمات الإرهابية.

وأوضح الجانبان أن مبادئ حُسن الجوار ورفض كافة أشكال التدخل في الشئون الداخلية للدول أو نشر خطاب الكراهية والتحريض، هي المبادئ التي تأسس عليها القرار السيادي والتدابير والتي اتخذتها الدول العربية الأربع المحاربة للإرهاب، والتي يكفلها لها القانون الدولى، لمواجهة الدعم القطري للإرهاب والتدخلات القطرية السافرة في شئون الدول العربية.

من ناحية أخرى، فقد أكد الجانب السعودى أيضاً على تقديره الكامل لحقوق واستخدامات مصر من مياه النيل باعتباره شريان الحياة للشعب المصرى، مطالباً جميع الدول بمراعاة ذلك وعدم تعريض الأمن المصرى لأية مخاطر.

وأعرب ولى العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع عن شكره وتقديره للرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربية، وللحكومة والشعب المصرى على ما لقيه والوفد المرافق من حُسن الاستقبال وكرم الضيافة.

 

الصحف العربية: زيارة محمد بن سلمان للقاهرة «نقطة تحول في علاقات البلدين»

 

لا تزال زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان تحتل العناوين الرئيسية لعدد من الصحف العربية وبخاصة المصرية والسعودية، وتناولت الصحف بالتحليل علاقات الرياض والقاهرة وتأثيرها على المنطقة.

حيث ذكرت صحيفة العرب اللندنية فى تقرير لها : «ليس ثمة أوهام في أن زيارة محمد بن سلمان لمصر ستمثل نقطة تحول في العلاقات بين البلدين، جوهرها الأساسي التعايش مع الاختلاف في وجهات النظر، والقفز عليها، وإعادة البناء على نقاط الاتفاق».

أشار التقرير إلي أن «محمد بن سلمان» ذهب للقاهرة بحثا عن حليف يمكن الاستناد عليه في مرحلة تحول تاريخية تشهدها المنطقة».

وشدد التقرير على أن «تحقيق الانسجام في الرؤى بين مصر والسعودية شرط أساسي لنجاح الدولتين في بناء جبهة عربية موحدة وقادرة على حصار هذا النفوذ».

في سياق متصل، أكد تقرير نشرته في الحياة اللندنية أن من المظاهر التي اكتسبتها زيارة ولي العهد السعودي للقاهرة أن المنطقة تتعرض وتعيش ‹بلطجة إيرانية› وصلت إلى نشر الفوضى والاحتلال لعواصم عربية».

وتمنى التقرير أن تتبلور عن هذه الزيارة منظومة عمل بين دول الخليج ومصر للوقوف في وجه هذا العبث الإيراني».

ومن جانبه قال الكاتب السعودى محمد المسعودي في جريدة الرياض إن المملكة عازمة على المضي قدماً في مشروعاتها الإصلاحية والتنموية، وكذلك تأكيد وجودها فى موقع الدولة القيادية مع شقيقتها مصر والعمل على استقرار المنطقة».

كما تشير الرياض إلى إن «العلاقات السعودية- المصرية كانت ولا تزال نموذجاً متفرداً بين الدول.. رغم ما مرت به من مراحل ومحطات مختلفة».

وتقول الصحيفة في افتتاحيتها تحت عنوان «الاقتصاد المشترك» إن «توقيع اتفاقية لتأسيس صندوق مشترك بقيمة 10 مليارات دولار لإقامة مشروعات في جنوب سيناء ضمن خطة سعودية لبناء منطقة اقتصادية ضخمة» أطلق عليها «مشروع نيوم».

تضيف الصحيفة: «الصندوق المشترك بالمناصفة فى مشروع نيوم، يضع أساس ما نؤكد عليه أن المصالح اليوم يحكمها الجانب الاقتصادي».

وفي السياق ذاته، يقول فضل البوعينين في الجزيرة السعودية: «مشروع نيوم جزء مهم من مشروعات رؤية المملكة 2030، بل هو الأكثر أهمية لتضمنه القطاعات السياحية، التقنية، التنموية والاستثمارية، إضافة إلى الأهمية الاستراتيجية لتطوير المنطقة الواقعة بين الحدود السعودية - المصرية - الأردنية، وبما يعزز أمنها واستقرارها، وتطوير المناطق الأكثر حاجة للتنمية فيها».

ويشير الكاتب إلى أن زيارات ولي العهد السعودي «تهدف إلى إعادة هيكلة الاقتصاد والعلاقات السياسية والأمنية على أسس وثيقة من المصالح الدولية المشتركة المعززة للاستدامة».

 

 

 

 

الأمير محمد بن سلمان :

 

الرئيس السيسي أطلق الهمة الفرعونية فى شرايين المصريين

 

العلاقات المصرية السعودية قوية وعصية على التخريب

 

.. ومشروع نيوم يعود بالرخاء على البلدين

 

دعوت الله ألا تنهار مصر .. وما رأيته من عمل ومشروعات أكد لى أن الله استجاب لدعائى

 

عقد نفسية تحرك حكام قطر تجاه الدول العربية.. وإيران «نمر من ورق»

 

أكد صاحب السمو الملكى الأمير محمد بن سلمان ولى العهد السعودى أن العلاقات المصرية السعودية قوية ومنيعة وصلبة، من الناحية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ، وأنها عصية على أى محاولة للتخريب.

 

وأوضح الأمير محمد بن سلمان ، خلال لقاء مع رؤساء تحرير عدد من الصحف المصرية عقد بمنزل السفير أحمد بن عبد العزيز قطان، سفير المملكة العربية السعودية لدى مصر،أن صلابة العلاقات السعودية المصرية تستعصى على التخريب ، وقال مازحا إن العاهل السعودى والرئيس المصرى لو أرادا تخريب العلاقات المصرية السعودية ، لن ينجحا لصلابة ومتانة ومناعة العلاقات بين الشعبين فى كافة المجالات.

وأبدى صاحب السمو الملكى الأمير محمد بن سلمان إعجابه الشديد بالمشروعات العملاقة التى زارها برفقة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، مشيرا إلى أن الرئيس السيسي أطلق الهمة الفرعونية فى شرايين الشعب المصرى ، وأوجد حالة عمل كبيرة ، الأمر الذى انعكس إيجابا على معدل النمو، مضيفا « كنت فاقد الأمل تماما فى ان تقوم مصر وكنت ادعو الله ألا تنهار وما رأيته اليوم أكد لى أن الله استجاب لدعائى ، فقد رأيت تفاعلا كبيرا فى مستقبل المنطقة لأن مصر عندما تقوم فالمنطقة كلها تستطيع ان تنهض»

وعن التطور الاقتصادى المصرى ، قال الأمير محمد بن سلمان إن مصر الآن فى أفضل أوضاعها من الناحية الاقتصادية والقادم أفضل جدا بإذن الله تعالى وفق ما رأيته من عمل جاد على الأرض المصرية

وحول مشروع «نيوم» ، قال الأمير محمد بن سلمان ، إن هذا المشروع يشهد فى جوانبه تعاونا مشتركا بين مصر والسعودية ، وسيؤدى إلى رخاء البلدين على الصعيدين الاقتصادى والسياحى، مشيرا إلى أن المشروع مقدر له أن يشهد استثمارات بقيمة 500 مليار دولار،

وهاجم الأمير محمد بن سلمان الممارسات العدائية لإيران معتبرا أن نظام الملالى نمر من ورق ، كما نفى ولى العهد السعودى أى اضطهاد للشيعة فى بلاده، وقال: « شيعة السعودية يساهمون فى نهضتها ويتولون مناصب قيادية «

واعتبر الأمير محمد بن سلمان ولى العهد السعودى، أن هناك عقدًا نفسية تحرك حكام قطر تجاه الدول العربية، مشيرا إلى أن المشكلة مع قطر تافهة جدا وأن شارعا واحدا فى مصر أكثر عددا من سكان قطر.

مصر للطيران
المملكة العربية السعودية القاهرة محمد بن سلمان
بنك الاسكان
NBE