ننشر فاعليات مؤتمر ” ابوقير للاسمدة ” ( تكنولوجيا معالجة المياه ) يختتم أعماله ب8 توصيات
اختتمت اليوم فعاليات المؤتمر السنوي ال 32 لتكنولوجيا معالجة المياه والذي تنظمه شركة أبو قير للأسمدة بالإسكندرية برئاسة الكيميائي سعد أبو المعاطي رئيس شركة أبو قير للأسمدة.
وقد انتهت اللجنة المشكله بالمؤتمر على عدد ثمانية توصيات وهي كالآتي التوسع في معالجة مياهالصرف الصحي وإعادة استخدامها في الصناعة
والزراعة،كأحد المصادر البديلة غير التقليدية، وحث القطاع الخاص للاستثمار في هذا المجال.
والتأكيد على تشكيل لجنة للمسؤولية المجتمعية على مستوى الإسكندرية، وعضوية الشركات الصناعية ورجال الأعمال والجهات السيادية.
وحث الشركات الصناعية على ترشيد المياه والطاقة، من خلال إحلال وتجديد وحدات معالجة المياه والصرف من خلال تطبيق أحدث التكنولوجيات.
والتوسع في عقد ورش العمل التي تنظمها اللجنة الفنية الاستشارية لمعالجة المياه للتوعية ونقل الخبرات لوضع الحلول والبدائل للشركات الصناعية.
والتوصية بسن التشريعات المنظمة لاستغلال مياه البحروالمياه الجوفية في التبريد، واحتياجات المصانع مع مراعاة المعايير البيئية.
وحث الجامعات على إدخال مفهوم التدوير الكامل لمياه الصرف الصناعىي.
واللتأكيد على استخدام الطاقات المتجددة في عمليات إزالة الملوحة ومعالجة المياه.
والتأكيد على دور الإعلام في ضرورة التحول من ثقافة الوفرة، التي غلبت على الفترة السابقة إلى ثقافة الندرة المائية والتي نعاني منها حاليًّا.عليات مؤتمر " ابوقير للاسمدة " ( تكنولوجيا معالجة المياه ) يختتم أعماله ب8 توصيات
الاسكندرية من :فتحى السايح
اختتمت اليوم فعاليات المؤتمر السنوي ال 32 لتكنولوجيا معالجة المياه والذي تنظمه شركة أبو قير للأسمدة بالإسكندرية برئاسة الكيميائي سعد أبو المعاطي رئيس شركة أبو قير للأسمدة.
وقد انتهت اللجنة المشكله بالمؤتمر على عدد ثمانية توصيات وهي كالآتي التوسع في معالجة مياهالصرف الصحي وإعادة استخدامها في الصناعة
والزراعة،كأحد المصادر البديلة غير التقليدية، وحث القطاع الخاص للاستثمار في هذا المجال.
والتأكيد على تشكيل لجنة للمسؤولية المجتمعية على مستوى الإسكندرية، وعضوية الشركات الصناعية ورجال الأعمال والجهات السيادية.
وحث الشركات الصناعية على ترشيد المياه والطاقة، من خلال إحلال وتجديد وحدات معالجة المياه والصرف من خلال تطبيق أحدث التكنولوجيات.
والتوسع في عقد ورش العمل التي تنظمها اللجنة الفنية الاستشارية لمعالجة المياه للتوعية ونقل الخبرات لوضع الحلول والبدائل للشركات الصناعية.
والتوصية بسن التشريعات المنظمة لاستغلال مياه البحروالمياه الجوفية في التبريد، واحتياجات المصانع مع مراعاة المعايير البيئية.
وحث الجامعات على إدخال مفهوم التدوير الكامل لمياه الصرف الصناعىي.
واللتأكيد على استخدام الطاقات المتجددة في عمليات إزالة الملوحة ومعالجة المياه.
والتأكيد على دور الإعلام في ضرورة التحول من ثقافة الوفرة، التي غلبت على الفترة السابقة إلى ثقافة الندرة المائية والتي نعاني منها حاليًّا.
